تحققات المعادل الموضوعي في منجز الشاعر المغربي محمد الزهراوي ..
****************************
ما يحثني بل يحفزني على التفاعل مع النتاج الشعري للزميل محمد هو احساسي العميق بأنه يشكل منعطفا تاريخيا في قصيدة النثر العربيه..
ولو اعدنا النظر بدء من المجترح الراسخ (بودلير) مرورا بالعراقي حسين مردان لوجدنا نوعا من التمرحلات النوعية التي تصلح ان تكون محطات إنتقالية متعاقبة او متصاعدة او متقابله..
ان يتحول الحدث الشعري من مستواه (الدرامي الإنثيالي) المعتاد الى محاولة جادة ومثابرة علي طول خط المنجز الشعري للأستاذ الزهراوي لآستقطاب الكلي او الكوني بطريقة (بانارومية) من الخارج كله الى الداخل كله بحيث يكون العالم برمته هو الشاعر البالغ الكثافة والحركية معا , بما يجعلنا في اعلى درجات الإستجابة لهذا الحضور الحي محاصرين بقدرة شاعرنا الفذ على التحويل الباهر بحيث نهجر هجرا كاملا متابعة الحدث الكوني خارج النص او لنقل خارج الشاعر ذاته , بل نتابعه في داخله بمثل ما يريد هو كخالق عبقري للنص..بل ربما لانعدو الحق إذا قلنا ان هناك تجربة ابداعية فذة في محاولة لإعادة خلق الجمال الكوني من خلال مقترح جمالي تعبيري واضح الإبهار...
هذا التوجه الذي يمكن ان يتهمه البعض ب( البرناسية) تنبه اليه الشاعر الكبير بذكاء عميق الإخلاص لنوعين من الانتماء اللذين يبلغان مستوى المقدس عنده:
1-الشعرية البالغة الحيويه..
2-الإنتماء الأصيل..
ولا ريب عندي انهما يحتاجان الي شروحات مطولة ليس هذا ميقاتها..
ولكنني سأختصر القول هنا بما يلي :
* النص مرآة الإنسان ..وعلى قدر حيوية الشاعر ذاته يكون النص كائنا حيا بشرط القدرة التحويلية الايجابيه , في الإستلام والتسليم..
*مع ان إنسانية الشاعر بالغة الشمول فأنها ايضا تاريخانية الأنتماء عميقة الإرتباط بالتاريخ المحلي..
وعودا على مقولة( فيشر ) التي كررناها مرات ومرات لشدة اهميتها..
( كلما اغرق المبدع في محليته اكثر,اقترب من عالميته اكثر)..
من هنا نجدالزهراوي شديد الارتباط قوي الإستذكار عميق التوظيف لجميع الدلالات المرتبطة بالتاريخ القومي , ولكننا لا نتلمسها الا في داخل الشاعر واعني داخل النص ..وهدا بالضبط ما يعبر بقوة بارعة ومن منطلقات بالغة الخصوصية عن مركب ( ت. اس. اليوت) الذي اسماه ( المعادل الموضوعي)..
ودليلنا على تحقق هذا المقترح الجمالي العظيم ان شاعرنا كان متنبها جدا الى
ما يفعل من خلال حرصه الشديد على رفعة اداته التعبيرية , وقوة استحضاراته الثقافبة, وروعة استضافاته الكونية حتى ليكاد النص ان يمشي بلحم ودم قبالة المتلقي..
قصيد الزهراوي إذن كائن حي حقيقي ناطق.وجذاب ومثير ومشاغب ايجابي في وقت واحد..
انه الانسان بكل مافيه من جمال وغرابات وتناقضات ومشاعر وعواطف واحاسبس ورغبات وشهوات ووو..
وكأنه يحقق فعلا قاصدا عبارة ارنست فيشر ( اعظم الشعر ماكتب بالجسد كله)..
وهذا هو بالتحديد مايجعل منه بعدا مقابلا لهذا العالم المحيط..
بيد انه..واعني الشاعر.. لم يتنازل ولو للحظة واحدة عن اشراط الجمال على صعيدي ( المبنى والمعنى)..
وما يلفت النظر انه مازال يتداعى على نهر هارموني موسيقي بالغ الرهافة ..نعم ..انما بوعي مخامر حاذق وصادق ومرفرف حد شعور البعض..ربما..بترف هذا الاداء التعبيري الحميم..ولكنه كان يسعى لحاجة في نفسه يبدو انه قضاها باحترافية عالية التجليات..
اخي الزميل الاستاذ محمد الزهراوي أبو نوفل..
تقديري الكبير..
*********************
نص الشاعر:
................
صهيل النهر العاشق
(إلى زهْرة الْمَدائن)
****************************
ما يحثني بل يحفزني على التفاعل مع النتاج الشعري للزميل محمد هو احساسي العميق بأنه يشكل منعطفا تاريخيا في قصيدة النثر العربيه..
ولو اعدنا النظر بدء من المجترح الراسخ (بودلير) مرورا بالعراقي حسين مردان لوجدنا نوعا من التمرحلات النوعية التي تصلح ان تكون محطات إنتقالية متعاقبة او متصاعدة او متقابله..
ان يتحول الحدث الشعري من مستواه (الدرامي الإنثيالي) المعتاد الى محاولة جادة ومثابرة علي طول خط المنجز الشعري للأستاذ الزهراوي لآستقطاب الكلي او الكوني بطريقة (بانارومية) من الخارج كله الى الداخل كله بحيث يكون العالم برمته هو الشاعر البالغ الكثافة والحركية معا , بما يجعلنا في اعلى درجات الإستجابة لهذا الحضور الحي محاصرين بقدرة شاعرنا الفذ على التحويل الباهر بحيث نهجر هجرا كاملا متابعة الحدث الكوني خارج النص او لنقل خارج الشاعر ذاته , بل نتابعه في داخله بمثل ما يريد هو كخالق عبقري للنص..بل ربما لانعدو الحق إذا قلنا ان هناك تجربة ابداعية فذة في محاولة لإعادة خلق الجمال الكوني من خلال مقترح جمالي تعبيري واضح الإبهار...
هذا التوجه الذي يمكن ان يتهمه البعض ب( البرناسية) تنبه اليه الشاعر الكبير بذكاء عميق الإخلاص لنوعين من الانتماء اللذين يبلغان مستوى المقدس عنده:
1-الشعرية البالغة الحيويه..
2-الإنتماء الأصيل..
ولا ريب عندي انهما يحتاجان الي شروحات مطولة ليس هذا ميقاتها..
ولكنني سأختصر القول هنا بما يلي :
* النص مرآة الإنسان ..وعلى قدر حيوية الشاعر ذاته يكون النص كائنا حيا بشرط القدرة التحويلية الايجابيه , في الإستلام والتسليم..
*مع ان إنسانية الشاعر بالغة الشمول فأنها ايضا تاريخانية الأنتماء عميقة الإرتباط بالتاريخ المحلي..
وعودا على مقولة( فيشر ) التي كررناها مرات ومرات لشدة اهميتها..
( كلما اغرق المبدع في محليته اكثر,اقترب من عالميته اكثر)..
من هنا نجدالزهراوي شديد الارتباط قوي الإستذكار عميق التوظيف لجميع الدلالات المرتبطة بالتاريخ القومي , ولكننا لا نتلمسها الا في داخل الشاعر واعني داخل النص ..وهدا بالضبط ما يعبر بقوة بارعة ومن منطلقات بالغة الخصوصية عن مركب ( ت. اس. اليوت) الذي اسماه ( المعادل الموضوعي)..
ودليلنا على تحقق هذا المقترح الجمالي العظيم ان شاعرنا كان متنبها جدا الى
ما يفعل من خلال حرصه الشديد على رفعة اداته التعبيرية , وقوة استحضاراته الثقافبة, وروعة استضافاته الكونية حتى ليكاد النص ان يمشي بلحم ودم قبالة المتلقي..
قصيد الزهراوي إذن كائن حي حقيقي ناطق.وجذاب ومثير ومشاغب ايجابي في وقت واحد..
انه الانسان بكل مافيه من جمال وغرابات وتناقضات ومشاعر وعواطف واحاسبس ورغبات وشهوات ووو..
وكأنه يحقق فعلا قاصدا عبارة ارنست فيشر ( اعظم الشعر ماكتب بالجسد كله)..
وهذا هو بالتحديد مايجعل منه بعدا مقابلا لهذا العالم المحيط..
بيد انه..واعني الشاعر.. لم يتنازل ولو للحظة واحدة عن اشراط الجمال على صعيدي ( المبنى والمعنى)..
وما يلفت النظر انه مازال يتداعى على نهر هارموني موسيقي بالغ الرهافة ..نعم ..انما بوعي مخامر حاذق وصادق ومرفرف حد شعور البعض..ربما..بترف هذا الاداء التعبيري الحميم..ولكنه كان يسعى لحاجة في نفسه يبدو انه قضاها باحترافية عالية التجليات..
اخي الزميل الاستاذ محمد الزهراوي أبو نوفل..
تقديري الكبير..
*********************
نص الشاعر:
................
صهيل النهر العاشق
(إلى زهْرة الْمَدائن)
وحْدَهُ يَعْوي
بِها في
خَلاياهُ ويَخْفُقُ
في الرّيحِ.
أما أعْدَدْتُمْ
لَهُ مَأْوى ؟
لم يُسْنِدْهُ شَجرٌ
أوْ حَجرٌ قَطُّ..
فَوِسادَتُه أحْزانُها
وعَذاباتها في مَشاويرَ
يَمْشيها مِنْ
بَرْدٍ وغُبار..
دَعْكُمْ مِن هذا
الماجن الْكُلّيِّ
خَطْوُهُ المائِيّ يتَلاحَقُ..
ومْضُهُ الْهَمَجِي
يُسْرِع .
يَتَأَبّطُها كتُباً
ويُسْرِعُ..
مُهْتاجَ الرّغْبةِ.
تَلْويحُهُ أخْضَرُ
ويُرْبِكُني أيُّها
الأوْغادُ هذا
الحُلم الْعاشِقُ.
يمشي ويهتَزّ بِيَ
إليْها كَمُجامِعٍ.
أليْسَ ذاكَ هو..
دَرْدارَةَ الوادي؟
وهِيَ مِثْل ما
تقول عنها الْكاهِنةُ..
يشْرئِبُّ نَحْوَهُ
عنُقُها كَشِراعٍ.
وبِكِبْرياءٍ يَتَعَجّلُ
وُصولَهُ نَهْداها.
إنّـهـا تتعرّى
لَهُ بَيْضاءَ
مِنْ غَيْرِ سوء.
فَقولوا ..
بِم تُفكّرونَ ؟
لقَدْ راوَدَتْهُ طَويلا
تَحْلمُ مَعَهُ
بِفيَضانٍ بَرِّي
ولا حاجَةَ لكُمْ
أنْ تعْرِفوا
مَنْ هذا الْغائِبُ
إنّه عاشقها الكوني..
لوْلى حَظيَ
مَعَها مُؤْسِفٌ .
لَعَلّهُ يَصِلُ..
يُسْنِدُ انْكِساري !
حبيب لَغْوُهُ الأسْمَرُ.
و الْغَضبُ..
الغَضبُ وَجْهُهُ.
أسْمَعُ صَداهُ
فيكِ أيّتها الْجَلَبَةُ.
هوَ ذاكَ الْقادِمُ
يرْسِفُ في الليْلِ
كما إلى اللانِهائِي.
رِجْلُه في
البَحْرِ مَع الطّيْرِ.
ووَجْههُ ..
مَعَها في مَرايايَ.
فقَدْ طارَ صَوابُهُ
إلى نَحْرِها الْغافي
وشَعْرِها
الذي كاليَنابيعِ .
وها هِيَ..
أرْدافُها عُشْبٌ.
هاهِيَ تَتَزَيّنُ
لَهُ بِكُلّ حُرّيةٍ
إذْ في كُلِّ الْمَرافِئِ
يَقولونَ َقَدْ بُعِثَ..
تَخْفرُهُ الزّواجِلُ
والنّسورُ البحْرِيّةُ.
وأنا الذِّئْبُ..
كُلّما لاحَقْتُها في
القِفارِ ضَيّعَني وَشْمُها.
مِنْ مُجونٍ
نَظَراتهُ الْحَميمِيّةُ.
مِنَ الْماءِ
وَالْهَواءِ رَسَمْتهُ لَها
مِن مُخَيِّلَتي .
هذِه الْمَرْأةُ التي
هِيَ أوْسَعُ مَدىً..
مَنْ يُدْفِئُ
يَدَيْها البارِدَتيْنِ ؟
ومَنْ يَمْسَحُ عنْها
الأوْبِئَةَ وَيُعاقِرُها مَع
الفَلاسِفَةِ والشّعراء ؟ِ
ها هُوَ مَعَها وهِيَ
كُؤوسٌ مَوْضوعَةٌ
وشَفَتاها حفْنَةُ قُزَحٍ.
حَتّى لا يَعودَ عنْها
أحْرَقْتُ جُسورَ العبور.ِ
مِن مَهْمَهٍ هُوَ هذا
الْماءُ الْجاهِليُّ..
أيْ رَعْدٌ وبَرْقٌ !
وأجْمَل إذا مَشى
على جانِبِ النّهْرِ أوْ
إذا أغْوتْهُ في
سَفْحِ الْجَبَلِ.
اسْألوها من هو
كُلّ ما أعْرِف عنهُ
أنّهُ فَتاها العرًبيّ..
الْمَطَرُ الأوّلُ ينْزلُ
معَها إلى العَيْنِ ويُلامِسُ
نَقاءَ ثَوْبِها الْمُنْدَلِعِ.
لَيْسَ هُوَ آخِرُ
حبّ في جُيوشِ
رَغْبَتِها هذا
القمَر النّهارِيّ.
أما قرَأْتُمْ أنّه في
أقاليمِ عُرْيِها وَأنّ
شَهَواتِهِ الْحبْلى
في خَنْدَقي ! ؟
بِها في
خَلاياهُ ويَخْفُقُ
في الرّيحِ.
أما أعْدَدْتُمْ
لَهُ مَأْوى ؟
لم يُسْنِدْهُ شَجرٌ
أوْ حَجرٌ قَطُّ..
فَوِسادَتُه أحْزانُها
وعَذاباتها في مَشاويرَ
يَمْشيها مِنْ
بَرْدٍ وغُبار..
دَعْكُمْ مِن هذا
الماجن الْكُلّيِّ
خَطْوُهُ المائِيّ يتَلاحَقُ..
ومْضُهُ الْهَمَجِي
يُسْرِع .
يَتَأَبّطُها كتُباً
ويُسْرِعُ..
مُهْتاجَ الرّغْبةِ.
تَلْويحُهُ أخْضَرُ
ويُرْبِكُني أيُّها
الأوْغادُ هذا
الحُلم الْعاشِقُ.
يمشي ويهتَزّ بِيَ
إليْها كَمُجامِعٍ.
أليْسَ ذاكَ هو..
دَرْدارَةَ الوادي؟
وهِيَ مِثْل ما
تقول عنها الْكاهِنةُ..
يشْرئِبُّ نَحْوَهُ
عنُقُها كَشِراعٍ.
وبِكِبْرياءٍ يَتَعَجّلُ
وُصولَهُ نَهْداها.
إنّـهـا تتعرّى
لَهُ بَيْضاءَ
مِنْ غَيْرِ سوء.
فَقولوا ..
بِم تُفكّرونَ ؟
لقَدْ راوَدَتْهُ طَويلا
تَحْلمُ مَعَهُ
بِفيَضانٍ بَرِّي
ولا حاجَةَ لكُمْ
أنْ تعْرِفوا
مَنْ هذا الْغائِبُ
إنّه عاشقها الكوني..
لوْلى حَظيَ
مَعَها مُؤْسِفٌ .
لَعَلّهُ يَصِلُ..
يُسْنِدُ انْكِساري !
حبيب لَغْوُهُ الأسْمَرُ.
و الْغَضبُ..
الغَضبُ وَجْهُهُ.
أسْمَعُ صَداهُ
فيكِ أيّتها الْجَلَبَةُ.
هوَ ذاكَ الْقادِمُ
يرْسِفُ في الليْلِ
كما إلى اللانِهائِي.
رِجْلُه في
البَحْرِ مَع الطّيْرِ.
ووَجْههُ ..
مَعَها في مَرايايَ.
فقَدْ طارَ صَوابُهُ
إلى نَحْرِها الْغافي
وشَعْرِها
الذي كاليَنابيعِ .
وها هِيَ..
أرْدافُها عُشْبٌ.
هاهِيَ تَتَزَيّنُ
لَهُ بِكُلّ حُرّيةٍ
إذْ في كُلِّ الْمَرافِئِ
يَقولونَ َقَدْ بُعِثَ..
تَخْفرُهُ الزّواجِلُ
والنّسورُ البحْرِيّةُ.
وأنا الذِّئْبُ..
كُلّما لاحَقْتُها في
القِفارِ ضَيّعَني وَشْمُها.
مِنْ مُجونٍ
نَظَراتهُ الْحَميمِيّةُ.
مِنَ الْماءِ
وَالْهَواءِ رَسَمْتهُ لَها
مِن مُخَيِّلَتي .
هذِه الْمَرْأةُ التي
هِيَ أوْسَعُ مَدىً..
مَنْ يُدْفِئُ
يَدَيْها البارِدَتيْنِ ؟
ومَنْ يَمْسَحُ عنْها
الأوْبِئَةَ وَيُعاقِرُها مَع
الفَلاسِفَةِ والشّعراء ؟ِ
ها هُوَ مَعَها وهِيَ
كُؤوسٌ مَوْضوعَةٌ
وشَفَتاها حفْنَةُ قُزَحٍ.
حَتّى لا يَعودَ عنْها
أحْرَقْتُ جُسورَ العبور.ِ
مِن مَهْمَهٍ هُوَ هذا
الْماءُ الْجاهِليُّ..
أيْ رَعْدٌ وبَرْقٌ !
وأجْمَل إذا مَشى
على جانِبِ النّهْرِ أوْ
إذا أغْوتْهُ في
سَفْحِ الْجَبَلِ.
اسْألوها من هو
كُلّ ما أعْرِف عنهُ
أنّهُ فَتاها العرًبيّ..
الْمَطَرُ الأوّلُ ينْزلُ
معَها إلى العَيْنِ ويُلامِسُ
نَقاءَ ثَوْبِها الْمُنْدَلِعِ.
لَيْسَ هُوَ آخِرُ
حبّ في جُيوشِ
رَغْبَتِها هذا
القمَر النّهارِيّ.
أما قرَأْتُمْ أنّه في
أقاليمِ عُرْيِها وَأنّ
شَهَواتِهِ الْحبْلى
في خَنْدَقي ! ؟
محمد الزهراوي
أبو نوفل..
أبو نوفل..
تعقيب غادة الباز
Ghada El Baz تحليل ثري وعميق ولعله درس بل دروس لنا لنتأمل فن الصياغة الذي يحافظ على المبنى والمعنى وحيوية النص جزيل شكري وتقديري أديبنا وناقدنا الكريم أ. غازي احمد ابوطبيخ
رد غازي احمد أبو طبيخ
آفاق نقديه المبدعة المتميزة أ.غاده الباز الفاضله..تقديري الكبيرلهذا الحضور البهي سيدتي.
تعقيب نعيم المعلم
Naim El Moallem الشعر حداثي رائع. مبناه وصوره حية نعيشها بالواقع. ورحلات نفسية منوعة. مرية يبثها الشاعردافئة تنبض بشعور انسلني غريب الشيء الذي جعل اكثر انسنة. يشدك اليه. وحملك الى متابعته. النص ثر في افك اره المترامية المعاني البعيدة. هي القراءة الاولى وقد نعود ثانية وثالثة. للتمتع الموسيقي المنسجم داخليا وخارجيا. كل هذا مكان ليتاتى لنا لولا تحليل عميق جال وصال فيه. /الناقد البارع الفذ. الاستاذ //غازي احمد ابو طبيخ. ///والا روع في كل ذلك انه اجرى تطبيقا على النص من خلال نظريات حديثة. /منها//فيشر //وغير.ه. تحية اخلاص لمن اخلص السعي
رد غازي احمد أبو طبيخ
آفاق نقديه نحن كما تقدم في حوارنا الخاص نامل كثيرا بإسهاماتكم الواضحة الثراء , كونها ستكون إضافة جوهرية لهذا المحفل الثقافي الحر استاذ نعيم المعلم الرائع..تقديري الكبير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق