اعادة همنغواي الى روايته / قراءة في قصيدة وليمة متنقلة لعادل سعيد
الكتابة اصعب مهنة في الحياة ،،لم يكن همنغواي ،،مبالغاً بذلك،،ولم يبتعد عن ما قاله ماركس ،،إنما اكتب حتى أحيا،،واتواصل اجتماعياً،،،
في هذا النص اللافت ،،للشاعر عادل سعيد،،المهوال الكبير،،والذي يضعك في دوائر اللامنطق ،،في رحلة لوعي ،،محكم عليك بالقبول،،،( إذ من تأمل قاع الإناء يجب أن يكون الإناء خالياً ) ،،كيف ستتمكن من رؤية ذلك،،وعادل سعيد ،،يشد ببصرك في فعالية عجائبية غير مألوفة ،،يضعك بمفترق طرق وحيرة،،
المختص... بالنقد السردي،،يعرف ميزة همنغواي ،،انه لايتدخل بشخصياته ،،يطلقها حرة في الفضاء السردي تتطور وتحكي ،،ويكتفي بدور الاله المتخفي ،،الجامح والذي يبدو انه غير آبه بمخلوقاته ،،هي ميزة له،،وصنعة في الكتابة،،يجعل من قارئه مشاركاً،،الحقيقة مشاركة جماعية بين شخصياته وقرّائه ،،عصابه،،نافر،،على نتاجه ،،وفِي محاكاة ،،تخرج عن المألوف،،يقوم عادل سعيد،،باختراق النص ( وداعاً للسلاح ) ،،ليعيد تراتبية الفاعلين ،،والاحداث ،،ويأسر الاله همنغواي،،ليزجه،،في فضاء نصه،،ويبدو أن الشاعر وهو ليس بجديد عليه ،،يحب ممارسة وظيفة الألوهية السوبر،،،في نصوصه،،هو متمكن من السيناريو ،،في خلق المشاهد،،
استعاد ،،لحظة الحقيقة لدى همنغواي،،عند انتحاره،،وأعاده ،،ليودعه في نصه وعالمه السردي،،،
هذه قصيدة ،،لا اعتقد ان الحياة بامكانها ان تسعفك ،،بسماعها وقرائتها ،،ربما يصدف مرة واحدة،،،شاعرية وسرد،،وتهويل ،،وفضاءات ،،لاحدود لها،،،
الكتابة اصعب مهنة في الحياة ،،لم يكن همنغواي ،،مبالغاً بذلك،،ولم يبتعد عن ما قاله ماركس ،،إنما اكتب حتى أحيا،،واتواصل اجتماعياً،،،
في هذا النص اللافت ،،للشاعر عادل سعيد،،المهوال الكبير،،والذي يضعك في دوائر اللامنطق ،،في رحلة لوعي ،،محكم عليك بالقبول،،،( إذ من تأمل قاع الإناء يجب أن يكون الإناء خالياً ) ،،كيف ستتمكن من رؤية ذلك،،وعادل سعيد ،،يشد ببصرك في فعالية عجائبية غير مألوفة ،،يضعك بمفترق طرق وحيرة،،
المختص... بالنقد السردي،،يعرف ميزة همنغواي ،،انه لايتدخل بشخصياته ،،يطلقها حرة في الفضاء السردي تتطور وتحكي ،،ويكتفي بدور الاله المتخفي ،،الجامح والذي يبدو انه غير آبه بمخلوقاته ،،هي ميزة له،،وصنعة في الكتابة،،يجعل من قارئه مشاركاً،،الحقيقة مشاركة جماعية بين شخصياته وقرّائه ،،عصابه،،نافر،،على نتاجه ،،وفِي محاكاة ،،تخرج عن المألوف،،يقوم عادل سعيد،،باختراق النص ( وداعاً للسلاح ) ،،ليعيد تراتبية الفاعلين ،،والاحداث ،،ويأسر الاله همنغواي،،ليزجه،،في فضاء نصه،،ويبدو أن الشاعر وهو ليس بجديد عليه ،،يحب ممارسة وظيفة الألوهية السوبر،،،في نصوصه،،هو متمكن من السيناريو ،،في خلق المشاهد،،
استعاد ،،لحظة الحقيقة لدى همنغواي،،عند انتحاره،،وأعاده ،،ليودعه في نصه وعالمه السردي،،،
هذه قصيدة ،،لا اعتقد ان الحياة بامكانها ان تسعفك ،،بسماعها وقرائتها ،،ربما يصدف مرة واحدة،،،شاعرية وسرد،،وتهويل ،،وفضاءات ،،لاحدود لها،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق