الأحد، 12 فبراير 2017

إلى الزهراء / بقلم الشاعر احسان الموسوي

إلى الزهراء من شرق وغرب
أتينا نركب السبع الطباقا
.
وخلف عيوننا حب كبير
وشوق عارم فينا تلاقى...

.
اليها في لواعجنا التياع
ونحمل في جوانحنا إشتياقا
 
 
تعقيب نعيم المعلم
Naim El Moallem رائع رائع. على انلا يكون حبنا هذا مدعاة للغلو والتطرف ضد طائفة معينة. فانا ابغض الطائفية المقيتة والتعصب الاعمى عند الطرف الاخر
Ihsan Almousawi Almousawi وهل في الحب العفوي لآل البيت طائفية؟؟؟
ومتى كانت الطائفية في (قل لاأسألك عليه أجرا الا المودة في القربى)؟؟
شكرا لك انا ممتن لمداخلتك.
Naim El Moallem نحن نتمنى ان نموت تحت اقدام ال البيت تقربا وشاعة وحبا وبعفوية وهذا. لايعني الطائفية. فحب اهل الفضائل والنهى لميكن يوما طائفيا. لكن مانراه اليوم من تجييش وتسويق لعداء مجاني للطوائف الاسلامية التي//كما/تراها تقتل بعضها. بعضا. سلامي لال البيت ولكل من تبعهم باحسان الى ان يرث الله الارض وما عليها
Naim El Moallem موروثنا التاريخي ثقيل والنابهون من الجميع يدركون الخطر المحدق بنا جميعا
Ihsan Almousawi Almousawi اخي الحبيب
كانت ابياتي مفعمة بالحب لاغير
المسلمون اخواننا المسلمات اخواتنا

تعلمناه في الاول الابتدائي

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق