الخميس، 9 فبراير 2017

غاباتنا الشائكة بقلم / ماجدولين الجرماني


 
 
غاباتنا الشائكة
رحلاتنا ماتت على الطريق
عيوني ترقب انتظار زمن لن يحضر
أقف في المنتصف
تدور الرحى ...

يضج الصمت
أنغلق على نفسي
أتضور جوعا لفكر......لم يولد بعد
كيف تتشعب الامنيات
تتعوسج الاحلام
وبيدي نرجسة
الى الاحتمال
ضروب متناهية الافق
رحيل بهدوء
لست أنا
تراني من أكون......

بقلمي ماجدولين الجرماني

 
 
وسام الاحمد شاعرة الياسمين تساؤلات لايستطيع إلا انت الاجابه عنها ...

كل التقدير لحرفك سيدتي ..
Majdolin Aljaramany هي تساؤلاتنا جميعا في نقض للواقع وإبرام عقد مع الزمن ننتظر الكثير من الإجابات الغائبة
يسعدني الفكر المستنير الراقي
كل الشكر لمرورك العطر
أسامة حيدر في زمن العبثيّة والضياع الذي نعيش أذنابه لا شيء يومئ بما نريد نلهث خلف الوهم ظانّين أنّه الحياة وتضيع ذواتُنا في العدميّة . نحاول أن نكون مع أنفسنا لأنفسنا دون جدوى . تلفظنا ذاتنا إلى المجهول ثانية إلى اللّاحياة فنهرب إلى رحيلنا عسى نجد فيه ضالّتنا المنشودة .
دمت بخير أيّتها الرائعة .
Majdolin Aljaramany لكم يروقني حوارك وافتخر بتحليلك
للاسف هو زمن العبثية
زمن مثقوب الرئة نتنفس على فوهة بركان ونتساءل بسحب الرماد من نحن؟ ؟؟؟؟

كل الشكر والتقدير وباقات الياسمين أستاذ أسامة حيدر على قرائتك العميقة ورايك الذي أعتز به أيها الراقي
Najah Barawi غاليتي مجد :
.. ذاك لهاث
نفس عميقة
...
Najah Barawi غاليتي مجد :
.. ذاك لهاث
نفس عميقة

بحوامل ثرية
للهم المجتمعي الخاص
والعام
.. بتطلعات محمومة
لما وراء الآكام ..
.. لكوى ضوء
ينبعث منها رحيق
امل وارف وسلام
على ضفاف
يباب قاحل
راكمه الزمان
بخواء أحوف
شائك الدروب
كثيف الخطوب
ينبثق من لجته
عوسج أحلام
وبرعم نرجسة ريان
يكونك وتكونيه
فراشة نور وأمان
نائلة طاهر نرجسة الاحتمال ...حين يكون الهدف واحدا نكون الاحتمالات نفسها ...والاحتمال ضرب من ضروب الشك لذلك تناهى الشك إلى الذات المتسائلة عن كينونتها. .والأمر يبدأ من هنا ،حين ننكر الذات التي نحن عليها و تتشابك الأماني مع الحلم المستمر ،حينها فقط ندرك الوعي .
ليس
صمتا ما قلت وإنما محاولة لاختراق زمن افترضت مسبقا عدم مجيئه، زمن يقوض كل الأفكار الراكدة ويأتي بالجديد .
كما قلت انت تقفين في القطب والكل يدور في مداك. .وهذا حال الذات الواعية .
Majdolin Aljaramany اشكر فكرك الراقي والمميز
وكل تقديراتك في العمق لقد لامست قلب الفكرة
لكم يسعدني حضورك ونورك وكلامك

وكل حوارك البهي
اعتز بحروفك ولك الألق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق