/شهر زاد الحكاية/
أعتبتَ أنّي للهوى لم أسرعِ
وعجبتَ عند تململي وتمنُّعي؟!!!!
وعجبتَ عند تململي وتمنُّعي؟!!!!
وتساؤلٍ حول الغرامِ يُعيدني
طفلاً،فهلْ لي بالجوابِ المقنعِ؟
طفلاً،فهلْ لي بالجوابِ المقنعِ؟
هل شهريارُ ينامُ طوعاًطائعاً
والحبُّ صاحٍ وجدهُ في المخدعِ؟!!!!
والحبُّ صاحٍ وجدهُ في المخدعِ؟!!!!
أم شهرزادُ تشابهتْ كلماتها...؟
في الحبِّ ألفُ حكايةٍ من مُبدِعِ!!!!!
في الحبِّ ألفُ حكايةٍ من مُبدِعِ!!!!!
أوَ ما رأيتَ بمُقلتيَّ صبابةً
-تَسبي الفؤادَ-غنيمةَ المتلوِّعِ؟!
-تَسبي الفؤادَ-غنيمةَ المتلوِّعِ؟!
أوليسَ من شيمِ الكرامِ لظامئٍ
إكرامُ ضيفٍ محرِمٍ متمتِّعِ؟!
إكرامُ ضيفٍ محرِمٍ متمتِّعِ؟!
فَابْسُطْ ربيعكَ بالصَّبابةِ والصَّبا
فإليكَ منكَ تَبرْعُمي وتضَوُّعي
فإليكَ منكَ تَبرْعُمي وتضَوُّعي
مازال في قلبي نداؤكَ عازفاً
يجتاحُني بنسيمهِ المُترجِّعِ
يجتاحُني بنسيمهِ المُترجِّعِ
:يابنتَ وهجِ الشمسِ -مهلاً-أقصري
كُفّي ملامكِ بالهوى وترفّعي
كُفّي ملامكِ بالهوى وترفّعي
إن ما رأتْ عيناكِ وجدَ مَحبَّتي
فإلى وجيبٍ بالفؤادِ تسمَّعي
فإلى وجيبٍ بالفؤادِ تسمَّعي
فأنا وأنتِ قصيدةٌ وحكاية ٌ
في ألفِ ألفٍ مثلها لم يسطعِ
في ألفِ ألفٍ مثلها لم يسطعِ
هيَّا تعالي وارشفي كأسَ الهوى
لاتمْنعي صبّاً ولا تَتمنَّعي
لاتمْنعي صبّاً ولا تَتمنَّعي
قولي أحبُّكَ كيفما شاءَ الهوى
واستنشقي عشقَ الجنونِ وأَتْرِعي...
واستنشقي عشقَ الجنونِ وأَتْرِعي...
وتغلغلي بين الخلايا والحشا
و على الفؤادِ وعرشه فتربَّعي
و على الفؤادِ وعرشه فتربَّعي
وتمايلي وتغنّجي وتدلَّلي
وتنقّلي بين العيونِ وأضلعي
وتنقّلي بين العيونِ وأضلعي
ولتستبيحي كلَّ شبرٍ داخلي
واستوطني مدنَ الهوى وتوسّعي
واستوطني مدنَ الهوى وتوسّعي
ولتكتبي ماشئتِ أو فلتشطبي
لِسوى أوامر ِحُبِّنا لن تخضعي
لِسوى أوامر ِحُبِّنا لن تخضعي
R.S
بقلم رنا صالح الصدقة
تعقيب غسان الحجاج
بقلم رنا صالح الصدقة
تعقيب غسان الحجاج
غسان الآدمي حوارية ممتعة بدأت بها الشاعرة بأحتجاج مدعم بالادلة التي رجحّت كفة العتاب حتى استمال شهريار ورق قلبه ولكنه استخدم اسلوب الترغيب لعلمه بكنه المودة لدى شهرزاد وكأنه جعلها امام الحب الواقع برصاصة البيت الاخير...احسنت استاذة رنا صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق