قصة قصيرة جدا.....اعتذار
سأله القاضي ماقضيتك ؟؟؟ ماذا فعلت ؟؟
ملفك كبير.
أجابه: شتمتُ بقرة المختار وأسأتُ لهيبتها ...
صمت القاضي قليلا وقال: لابد أن تعيد اعتبار البقرة أن تخدمها سنة وتطعمها سنة
وتقبل رأسها أمام أهل القرية.
بكى الرجل في سرّه وتذكر ابنه الذي مات من سوء التغذية والعناية.
اجتمع أهل القرية ليشاهدوا اعتذاره للبقرة
اقترب منها لكمته برجلها ارتمى بلا حراك
ولم يجدوا له مكانا في المقبرة.
ملفك كبير.
أجابه: شتمتُ بقرة المختار وأسأتُ لهيبتها ...
صمت القاضي قليلا وقال: لابد أن تعيد اعتبار البقرة أن تخدمها سنة وتطعمها سنة
وتقبل رأسها أمام أهل القرية.
بكى الرجل في سرّه وتذكر ابنه الذي مات من سوء التغذية والعناية.
اجتمع أهل القرية ليشاهدوا اعتذاره للبقرة
اقترب منها لكمته برجلها ارتمى بلا حراك
ولم يجدوا له مكانا في المقبرة.
تعقيب الناقد / غازي أحمد أبو طبيخ
آفاق نقديه انت بخير إن شاء الواهب العظيم ..هذا هو النص الثاني الذي تشتغلينه بذكاء لماح طريف النبرة عميق الفكره..وليس سهلا ابدا على قاص تحميل نصه القصير جدا كل هذه المعاني والافكار المعمقه..لكمته ..ركلته..الا اذا كانت بقرة بشرية ..هههههه..ها..
والاحتمال وارد رمزيا..ولربما استعارة ..وفي كلا الحالتين .فالامر بالاتجاه السليم الواضح النجاح.. أ.صباح سعيد ..تحياتي سيدتي..
والاحتمال وارد رمزيا..ولربما استعارة ..وفي كلا الحالتين .فالامر بالاتجاه السليم الواضح النجاح.. أ.صباح سعيد ..تحياتي سيدتي..
تعقيب الناقد / شاكر آل هيت
Shakir AL Khaiatt بالتاكيد الاسلوب الان ارتقى ولو بقدر يسير عن سابقاتها، هذا هو المأمل في قادم الاعمال، لا ازال بانتظار هطول مطرك لكي يغيث الجدب سيدتي الكاتبة الملقة ست صباح، تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق