حراميو الأرصفة ٤
في تعب ...
تبحث الأقدام
عن رصيف
يأوي الخطوات
والأيدي
يلم عشيقين
ذابت بأرضهما
الرغائب
وتعلقت الضحكات
بين انتظار
واحتضار
للوقت والأمنيات
في تعب
دون جدوى
يفر منهما الرصيف
مثقلا بالخوف
والرجاء :_
لا ترشقوا هوائي
بالأزاهر والقبلات
أخاف من لص
يتبعني
يغرق أيامي
بالحسرات
ظلي تائه
تمحوه ألف حكاية
للموت
فلا نخلة على ارضي
تود الوقوف
ولا طير يغني
يأتي الشتاء
وخداي مرجوحة
للوحل
يصعدها الفاسدون
دونما ربيع
يرتشف القلب
يمر الصيف
وعيناي تصوغان
الدموع
لا شيء سوى الخريف
في يديه
يركض المساء
والثمرات خرائب
ملايين من الخرق
والجياع
يزفون جسدي
إلى الصمت والبكاء .
في عبث
تغادر الهمسات
قلب العشيقين
دونما أرصفة
تحتضن اللقاء
وشد الليل
بين خاصرة الورد
والانتشاء
على معابر الله
في الضحكات والعناق
والغناء
تبحث الأقدام
عن رصيف
يأوي الخطوات
والأيدي
يلم عشيقين
ذابت بأرضهما
الرغائب
وتعلقت الضحكات
بين انتظار
واحتضار
للوقت والأمنيات
في تعب
دون جدوى
يفر منهما الرصيف
مثقلا بالخوف
والرجاء :_
لا ترشقوا هوائي
بالأزاهر والقبلات
أخاف من لص
يتبعني
يغرق أيامي
بالحسرات
ظلي تائه
تمحوه ألف حكاية
للموت
فلا نخلة على ارضي
تود الوقوف
ولا طير يغني
يأتي الشتاء
وخداي مرجوحة
للوحل
يصعدها الفاسدون
دونما ربيع
يرتشف القلب
يمر الصيف
وعيناي تصوغان
الدموع
لا شيء سوى الخريف
في يديه
يركض المساء
والثمرات خرائب
ملايين من الخرق
والجياع
يزفون جسدي
إلى الصمت والبكاء .
في عبث
تغادر الهمسات
قلب العشيقين
دونما أرصفة
تحتضن اللقاء
وشد الليل
بين خاصرة الورد
والانتشاء
على معابر الله
في الضحكات والعناق
والغناء
تعقيب الشاعرة / وسام الأحمد
وسام الأحمد ما اعمق نبض احساسك
دام اليراع
دام اليراع
تعقيب الناقد / غازي احمد أبو طبيخ
آفاق نقديه هذا ابداع بكل تأكيد.. لاريب في ذلك.. سنعود اليك بشرط الحياة استاذ وليد العزيز..
*****
مثقل تكون مثقلا.. فقط.. تعلم انها حال منصوب ..
الى اللقاء صديقنا الغالي..
*****
مثقل تكون مثقلا.. فقط.. تعلم انها حال منصوب ..
الى اللقاء صديقنا الغالي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق