في متعة القراءة ( محاكاة لقصيدة نائلة طاهر - مولد نجم )
ربما هي قراءة بعيدة عن موضعها،،ولكني هكذا قرأت،،،،
سحر جميل،،عندما تتقاذف بك الألوان والعوالم،،تنخرط في دهاليز تحسب انها غرقت ،،في لجة الذاكرة ،،هنا في لحظات ،،يحقبها لك،،من لاتعرفه،،رغم حميميته معك ،،يأخذ بيدك كالطفل،،في وهج الانبهار ،،هو صوت أجراس الايام الجميلة ،،في رهط الثوار الهامسين،،الزاهدين بالحياة،،لِغَد اجمل،،،وأقمار خبأوها،،في معاطفهم،،وأماني عطاش،،أودعوها في خيمة،،تلهج المشاعر وتتراقص،،أنشودة الحياة،،كيف لا... وانت تتمسك بالعتب الاصيل،،،،خبرني يا من حسبتك رفيق الدرب والقضية،،كيف هي الريح ان داعبت وجنتيك،،ولم تهمس بأسمي،،،او كيف بحت بسرنا المقدس،،،سبق ان قطعنا العهد،،بكل الأقمار والفقراء والقضية،،،على صوت ام كلثوم،،،
ربما هي قراءة بعيدة عن موضعها،،ولكني هكذا قرأت،،،،
سحر جميل،،عندما تتقاذف بك الألوان والعوالم،،تنخرط في دهاليز تحسب انها غرقت ،،في لجة الذاكرة ،،هنا في لحظات ،،يحقبها لك،،من لاتعرفه،،رغم حميميته معك ،،يأخذ بيدك كالطفل،،في وهج الانبهار ،،هو صوت أجراس الايام الجميلة ،،في رهط الثوار الهامسين،،الزاهدين بالحياة،،لِغَد اجمل،،،وأقمار خبأوها،،في معاطفهم،،وأماني عطاش،،أودعوها في خيمة،،تلهج المشاعر وتتراقص،،أنشودة الحياة،،كيف لا... وانت تتمسك بالعتب الاصيل،،،،خبرني يا من حسبتك رفيق الدرب والقضية،،كيف هي الريح ان داعبت وجنتيك،،ولم تهمس بأسمي،،،او كيف بحت بسرنا المقدس،،،سبق ان قطعنا العهد،،بكل الأقمار والفقراء والقضية،،،على صوت ام كلثوم،،،
انا مع الثوار،،،انا من الثوار
اخبرني يامن حسبتك شرط وجودي،،وجواب عن سر الخلق،،هل تمكنت من جمع اجزاء ( المزهرية ) ،،في الليلة الاخيرة التي كنّا فيها معاً،،اودعت لديك قلبي ،،وقبلة على شفتيك،،،فيها ارشيف كل الرفاق،،ممن رحلوا ،،وسبقونا
وعدتني انك ستسرق ريح الشمال،،وتمازجها مع ريح الجنوب في صندوق قلبك،،،لتحولها الى إعصار ،،لتقتحم بها الأسوار العصية،،،
اخبرني كيف دجنوك ،،،وبأي ثمن بعت القضية،،،،وكيف استبدلت رحيق قبلاتي،،،المعتقة منذ ايام ( موسى بن نصير ) ،،،بشفاه أعجمية،،،،،النساء نفس النساء،،،يكذب من يقول هذا،،،انا يجري في دمي حليب امي،،في خمرته كل إلاهات الشرقية،،،فيه خبز مالح وتراب خالط ذرات كل الاجساد الأبية ،،فيه عرق اجدادي،،وكل حكاياهم الخرافية،،،،
وعدتني انك ستسرق ريح الشمال،،وتمازجها مع ريح الجنوب في صندوق قلبك،،،لتحولها الى إعصار ،،لتقتحم بها الأسوار العصية،،،
اخبرني كيف دجنوك ،،،وبأي ثمن بعت القضية،،،،وكيف استبدلت رحيق قبلاتي،،،المعتقة منذ ايام ( موسى بن نصير ) ،،،بشفاه أعجمية،،،،،النساء نفس النساء،،،يكذب من يقول هذا،،،انا يجري في دمي حليب امي،،في خمرته كل إلاهات الشرقية،،،فيه خبز مالح وتراب خالط ذرات كل الاجساد الأبية ،،فيه عرق اجدادي،،وكل حكاياهم الخرافية،،،،
تعقيب غازي احمد أبو طبيخ
آفاق نقديه يا الله كم أنت أصيل ونبيل يا أ. جمال القيسي..عراقي باسق بحق وحقيقه..وتالله لا أملك.. وقد هصرت قلبي براحتي هديل حمامك هذا ..الا أن ادعو لك بتمام الإشراق وكمال الإلهام ولطيف الفيض ..مع بسطة جسم وعلم وعافية وخير عميم..اللهم آمين..انت ترى بكل وضوح يا صديق روحي..دمت رائعا ايها الغالي..
أ.Jamal Kyse..تحياتي..
أ.Jamal Kyse..تحياتي..
تعقيب نائلة طاهر
ندى الأدب أنا مع القلوب البيضاء.....أنا مع القلوب النقية. .....حري بي أن أردد هذا الشعار لما ادخل هنا .لأن ما قلت يليق بكم وأكثر .كاتب بكل ما تعنيه هذه الصفة من معاني كاتب حقيقي يعني يكتب نصي بطريقته الخاصة ويقول على نهج نائلة طاهر .كم انا سعيدة بكم .كم انا فخورة يا قيسي بامثالك. ولأني أعلم قيمتك الأدبية فإني أرى تواضع العظماء منك حين تكتب انشودة الحياة بنصك انطلاقا من نشيد الموت بنصي.
انت كتبت نفسك يا قيسي ...المتمرد الثائر الحالم ..المتطلع في شغف لكل متع الحياة .فكان نصك الملحمة الحسية المفتقدة .
كل اعتزازي بحضرتك
انت كتبت نفسك يا قيسي ...المتمرد الثائر الحالم ..المتطلع في شغف لكل متع الحياة .فكان نصك الملحمة الحسية المفتقدة .
كل اعتزازي بحضرتك
تعقيب حسين ديوان الجبوري
حسين ديوان الجبوري من يقرأ للاستاذة نائلة ولم يعلق او يكتب نقدا ﻻنها نجمة ومتألقة وتعرف كيف ترصف الكلمات تحياتي استاذ جمال قيسي لك ناقدا ولها شاعرة متميزة
تعقيب نائلة طاهر
ندى الأدب الكل يعلم أخي حسين اني تطورت يفضل وجودي معكم ضمن الدائرة الأدبية المفتوحة التي ضمتنا.شكرا أستاذي والقيسي واحد من الملتحقين حديثا بنا ونفخر ونعتز أننا نجحنا في استقطابه وهو من الوفاء بمكان لم يبخل علينا بجهده ومعارفه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق