السبت، 31 ديسمبر 2016

خلود.. بقلم: أ.علاء ذيب .. مجلة: آفاق نقدية



يسألني ؟؟
ظلً ليس لي
أتكن لي جسد !
بعد ما أختلفةُ مع جسدي 
أيها أشد قتلاً
حباً للوجود
أم حباً لبلد !!؟
وسرة مع السائرين
خلفةُ
أحمل جثمان
ككل الظلال
مسرعين إلى مثواه 
علمة لغز الرواية
و حقيقتها 
هوَ عيدها شهيداً
و أنا بعد ما ختمت جزء قراني
وتممتهُ بجدال الا منتهي
أصبحت ظلً بلا جسدي ؟؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق