مناشيرKareem Ashor poem translated to English language by dear friend
Meddie rhenna
....................................................?........................................................................
"We're like ordinary chairs
Made of anonymous trees
By an anonymous carpenter
For anonymous others!"
This is another brilliant analogy of a genius poet; this is not depression...this is awakening....
------------
نحن كالكراسي
يصنعنا نجار ٌلا نعرفه
من اشجارٍ لا نعرفها
كي يجلس على ظهورنا
اناسٌ لا نعرفهم
......................................................................................................................................
لوحه من كريم حسين عاشور
آفاق نقديه محبتي
Meddie rhenna
....................................................?........................................................................
"We're like ordinary chairs
Made of anonymous trees
By an anonymous carpenter
For anonymous others!"
This is another brilliant analogy of a genius poet; this is not depression...this is awakening....
------------
نحن كالكراسي
يصنعنا نجار ٌلا نعرفه
من اشجارٍ لا نعرفها
كي يجلس على ظهورنا
اناسٌ لا نعرفهم
......................................................................................................................................
لوحه من كريم حسين عاشور
آفاق نقديه محبتي
آفاق نقديه اي مشروع للإفتضاح الايجابي هذاالذي يقوم به هذا الشاعر المجنون العاقل..
اية حكمة
واي كشف رأيناه توا..
واي شعور بالحرج وضعنا العاشور في وسطه بالضبط..
مالك ومالنا نحن البسطاء ايها الشاعر الحميم حد الحلول والكاسر حد وضع النقاط على الحروف..
عجيبان رديفان يتجاوران هنا في إطار فعالية إختزالية هائلة الكثافة حد البلور..
الاول ..أننا مجرد نعام في حال من يعلم..واغلبنا يعلم..وهنا تسكب العبرات..
والثاني..الشمولية مع الايجاز..
فالنص يستوعب في مضامينه اوسع الشرائح..او كما يريد العاشور كلها..فالمنطق هنا كما يبدو ذو انساق فلسفية وليست عاطفيه ..والشغل هنا كما يتضح فكري رؤيوي, و لكن شعريته تكمن في اضمار المشاعر المتخمة بالإدانة والإحتجاج والرفض..
الدائرة هنا ليست عبثية ابدا..ومن يظن ذلك فهو واهم تماما..
إنها باناروما القدرالضاغط حد اشعار الخليقة بالإنهزام الكامل..ثم يأتي تحت سقفها حركة استبداد اخرى تفعلها الخليقة البشرية ذاتها, وهذه فسحة الحرية المتوفرة التي تمت سرقتها هي الاخري من قبل بعض الانماط البشرية وحسب..حدودها ان تتآمر علينا فتخلق منا احصنة طروادة بصيغة ما او عروشا من الجماجم اليابسة بهيئة الموتى الاحياء الاستسلاميين او الكسالى..
والسؤال الكبير هنا :
ياترى هل من فكاك مما نحن فيه..
هل نعلن هزيمتنا مرتين ايضا..
الانتمكن من اقامة ظهورنا والتحول من مجرد كراس الي بشريين من نوع اخر ..تماما غير مانحن عليه الان..
او يمكن ان نقوم من الرماد?!
أن ننزل من جعلنا رازحين مرتكسين تحت وطاة طغيانهم ,وأثقالهم..بلطف حضاري..او بعنف ثوري?!
كل هذا في هذا النص العجيب نعم ..ومازال في القوس منازع اخر غير ماذكرنا تعبيرا عن اسطر قليلة العدد.. بفتح العين.. هائلة العدد..برفعها..
ليس من ..سيزيف.. هنا قط..
إن ما قاله هدا الشاعر المدهش في حقيقته تقرير حال وحسب..
لكنه سهل غريب عجيب..وممتنع منيع صعيب..
اخي د.جبار العزيز..لقد اتحفتنا وإن صدمتنا ايها الغالي..انما هي (الصدمة الليدنية)البالغة الشرعيه..
لطفا سلمنا على الاستاذ كريم حسين عاشور المبدع الجسور..
ولكم تفعلون خيرا بإسناد هذا المبدع الكبير بفعاليات الترجمة التي يمكن أن تعوضه بعض مايستحقه من ذيوع واهتمام..
لكم منا في افاق نقدية جميعاخالص الود والامتنان و التقدير..
د. Jabbar Alsaedyالموقر..
اية حكمة
واي كشف رأيناه توا..
واي شعور بالحرج وضعنا العاشور في وسطه بالضبط..
مالك ومالنا نحن البسطاء ايها الشاعر الحميم حد الحلول والكاسر حد وضع النقاط على الحروف..
عجيبان رديفان يتجاوران هنا في إطار فعالية إختزالية هائلة الكثافة حد البلور..
الاول ..أننا مجرد نعام في حال من يعلم..واغلبنا يعلم..وهنا تسكب العبرات..
والثاني..الشمولية مع الايجاز..
فالنص يستوعب في مضامينه اوسع الشرائح..او كما يريد العاشور كلها..فالمنطق هنا كما يبدو ذو انساق فلسفية وليست عاطفيه ..والشغل هنا كما يتضح فكري رؤيوي, و لكن شعريته تكمن في اضمار المشاعر المتخمة بالإدانة والإحتجاج والرفض..
الدائرة هنا ليست عبثية ابدا..ومن يظن ذلك فهو واهم تماما..
إنها باناروما القدرالضاغط حد اشعار الخليقة بالإنهزام الكامل..ثم يأتي تحت سقفها حركة استبداد اخرى تفعلها الخليقة البشرية ذاتها, وهذه فسحة الحرية المتوفرة التي تمت سرقتها هي الاخري من قبل بعض الانماط البشرية وحسب..حدودها ان تتآمر علينا فتخلق منا احصنة طروادة بصيغة ما او عروشا من الجماجم اليابسة بهيئة الموتى الاحياء الاستسلاميين او الكسالى..
والسؤال الكبير هنا :
ياترى هل من فكاك مما نحن فيه..
هل نعلن هزيمتنا مرتين ايضا..
الانتمكن من اقامة ظهورنا والتحول من مجرد كراس الي بشريين من نوع اخر ..تماما غير مانحن عليه الان..
او يمكن ان نقوم من الرماد?!
أن ننزل من جعلنا رازحين مرتكسين تحت وطاة طغيانهم ,وأثقالهم..بلطف حضاري..او بعنف ثوري?!
كل هذا في هذا النص العجيب نعم ..ومازال في القوس منازع اخر غير ماذكرنا تعبيرا عن اسطر قليلة العدد.. بفتح العين.. هائلة العدد..برفعها..
ليس من ..سيزيف.. هنا قط..
إن ما قاله هدا الشاعر المدهش في حقيقته تقرير حال وحسب..
لكنه سهل غريب عجيب..وممتنع منيع صعيب..
اخي د.جبار العزيز..لقد اتحفتنا وإن صدمتنا ايها الغالي..انما هي (الصدمة الليدنية)البالغة الشرعيه..
لطفا سلمنا على الاستاذ كريم حسين عاشور المبدع الجسور..
ولكم تفعلون خيرا بإسناد هذا المبدع الكبير بفعاليات الترجمة التي يمكن أن تعوضه بعض مايستحقه من ذيوع واهتمام..
لكم منا في افاق نقدية جميعاخالص الود والامتنان و التقدير..
د. Jabbar Alsaedyالموقر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق