تعقيب غسان الحجاج
غسان الآدمي هنيئا لنا بكم وهنيئا لكم بهذا العشق الذي يفيض من ماء النيل ويعانق ضفاف اخويه دجلة والفرات هذه الانفاس المعطرة بندى العروبة هي مدعاة للفخر والاعتزاز استاذ حسن فلقد طوقتنا بعناق اخوي يثلج القلوب ويشرح الصدور ...اما القصيدة فهي مثل شاعرها غنية عن التعريف فكل بيت هو نخلةٌ باسقةٌ تلوح بسعفها على ضفاف النيل الشامخ ... وافر الامتنان ايها الشاعر الفذ وقبلة من فم العراق على جبينك وجبين مصر العظيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق