ضوءٌ نقدي ... لديوان ( مهرة الحكاية)
للشاعرة هدلا القصار
للشاعرة هدلا القصار
بقلم/ الباحث والناقد الشاعر كريم القاسم
الحمد لله الذي طوَقَ اعناقَنا ، بأمانةِ الحرف واللغة ، وأيدَنا بالفصاحة البالغة ، فجعلَ الحرف دليلاً على وحدانيته ، والبيان طريقاً لمعرفته .
ــ فلقد إطَّلَعنا على ديوان ِ شعر ٍ فصيح ، وبيان ِ جَزَل ٍ قـَريح ، قد أجادَتْ صنعتَها ، وعَرَضَتْ بضاعتها ، فَوجدْنا النسج من البديع ، والغرز من السريع ، فتسابق المتسابقون لقرائتهِ ، وتزاحف الزاحفون لمحاكاته ، فكان سبكُ الحروف زاهيا ، وجمالُ العرض باديا ، فَتخيرَتْ من الكَلام ِ أجمله وطَبَعتْ من البديعِ أكمَلُه ، فَقَصدَ قصيدها من كل نَهْج ، وأَنشدَ نشيدها من كل فـَجْ ، فكانَتْ سيدة حروفها (هدلا) ، وأَرخَتْ نضيدَها سَدلا .
وهذا ما دعانا الى الخوض في نقد ديوانها . والغوص في مكامن سحر بيانها ، فلا نجامل لأجل العين . ولا نداهن لذات البَيْن ، فتلك أمانة ٌ حملها ثقيل ، واستقامة تحتاجُ الدليل . والحمد لله على نعمه وإنعامه ... هــدلا ... يطيب لي أن ان أخاطب الشاعرة الرائدة ، وصاحبة القصيدة الصامدة ، بأسمها الصريح ، والتي اسميتها في مقال نقدي سابق بـ (النبتة
البرية) لتَحمّلها عاصفات الزمن ، فتنحني ولاتنكسر ، رغم الجراح البالغة التي تترك آثارها
في انعكاساتها الادبية . حتى جاءت عبارة :
إلى الأصدقاء الذين تناوبوا على قتل أحلام(مهرة الحكاية) وابتزاز انكسارها، إلى الذين حاصروها ، وحاولوا دفنها بين الأحياء الأموات ، إلى الصديق الذي سرق نصوصها وما مَلَكتْهُ من قريحة الشعر"
ـ والتي فاجأتْني كثيرا ... كونها تخاطب الخنجر الغائر بلفظة (الصديق(
وهذا من أدب النفس قبل أدب الدرس ، وقد بَدَتْ خبرتها ، عندما ابتدأَتْ ديوانها بـ (أيها الشعرُ) ، وخَتَمتهُ (ونعلن السرَ بعد الصلاةِ .) . فلقد جاء ديوانها الشعري محملاً بخصيب المعاني ، وتلون الأفكار والمرامي ، كي تبعد الرتابة والملل لدى القاريء ، وهذا من أسرار نجاح الدواوين الشعرية .
ــ تَفَحصتُ عناوين قصائدها فوجدتها قد أُختيرت بعناية فائقة ، فجاءَتْ أما إستلهاماً ، أو دمجاً لكلمتين اختيرتا بعناية ، تكادان تفصحان عن دواخلهما ... كـ (الصمت – طبق الجنون – ظل منقار... الخ ) حتى تجعل القاريء يتعجل القراءة لمعرفة سر هذا العنوان . ثم يأتي النص كقطعة متماسكة ابداعيا ً ، مؤطراً بحدة ٍ ورشاقة ٍ في اللفظ ، ويمتاز بقوة السبك التي تعتمد على ترابط رقاب العبارات ومعاني الالفاظ بعضها ببعض ، فلا تشعر بالانفصال من الفكرة اثناء القراءة ، وهذا من صفات الكاتب الحَذِق الذي يصهر كل عناصر الفكرة في بوتقة واحدة ، فينتج سبيكة غاية في التلاحم والصلادة والمتانة . وقد قال الاوائل : الكاتب الجيد ... هو من أجاد المَطلَع والمَقطَع ، وهذا مانراه متوفراً في جميع نصوص الديوان . فيأتي المطلع غاية في الدقة والتشويق لجذب القاريء ،كما نقرأ في قصيدة ... دم حزيران : "
الحمد لله الذي طوَقَ اعناقَنا ، بأمانةِ الحرف واللغة ، وأيدَنا بالفصاحة البالغة ، فجعلَ الحرف دليلاً على وحدانيته ، والبيان طريقاً لمعرفته .
ــ فلقد إطَّلَعنا على ديوان ِ شعر ٍ فصيح ، وبيان ِ جَزَل ٍ قـَريح ، قد أجادَتْ صنعتَها ، وعَرَضَتْ بضاعتها ، فَوجدْنا النسج من البديع ، والغرز من السريع ، فتسابق المتسابقون لقرائتهِ ، وتزاحف الزاحفون لمحاكاته ، فكان سبكُ الحروف زاهيا ، وجمالُ العرض باديا ، فَتخيرَتْ من الكَلام ِ أجمله وطَبَعتْ من البديعِ أكمَلُه ، فَقَصدَ قصيدها من كل نَهْج ، وأَنشدَ نشيدها من كل فـَجْ ، فكانَتْ سيدة حروفها (هدلا) ، وأَرخَتْ نضيدَها سَدلا .
وهذا ما دعانا الى الخوض في نقد ديوانها . والغوص في مكامن سحر بيانها ، فلا نجامل لأجل العين . ولا نداهن لذات البَيْن ، فتلك أمانة ٌ حملها ثقيل ، واستقامة تحتاجُ الدليل . والحمد لله على نعمه وإنعامه ... هــدلا ... يطيب لي أن ان أخاطب الشاعرة الرائدة ، وصاحبة القصيدة الصامدة ، بأسمها الصريح ، والتي اسميتها في مقال نقدي سابق بـ (النبتة
إلى الأصدقاء الذين تناوبوا على قتل أحلام(مهرة الحكاية) وابتزاز انكسارها، إلى الذين حاصروها ، وحاولوا دفنها بين الأحياء الأموات ، إلى الصديق الذي سرق نصوصها وما مَلَكتْهُ من قريحة الشعر"
ـ والتي فاجأتْني كثيرا ... كونها تخاطب الخنجر الغائر بلفظة (الصديق(
وهذا من أدب النفس قبل أدب الدرس ، وقد بَدَتْ خبرتها ، عندما ابتدأَتْ ديوانها بـ (أيها الشعرُ) ، وخَتَمتهُ (ونعلن السرَ بعد الصلاةِ .) . فلقد جاء ديوانها الشعري محملاً بخصيب المعاني ، وتلون الأفكار والمرامي ، كي تبعد الرتابة والملل لدى القاريء ، وهذا من أسرار نجاح الدواوين الشعرية .
ــ تَفَحصتُ عناوين قصائدها فوجدتها قد أُختيرت بعناية فائقة ، فجاءَتْ أما إستلهاماً ، أو دمجاً لكلمتين اختيرتا بعناية ، تكادان تفصحان عن دواخلهما ... كـ (الصمت – طبق الجنون – ظل منقار... الخ ) حتى تجعل القاريء يتعجل القراءة لمعرفة سر هذا العنوان . ثم يأتي النص كقطعة متماسكة ابداعيا ً ، مؤطراً بحدة ٍ ورشاقة ٍ في اللفظ ، ويمتاز بقوة السبك التي تعتمد على ترابط رقاب العبارات ومعاني الالفاظ بعضها ببعض ، فلا تشعر بالانفصال من الفكرة اثناء القراءة ، وهذا من صفات الكاتب الحَذِق الذي يصهر كل عناصر الفكرة في بوتقة واحدة ، فينتج سبيكة غاية في التلاحم والصلادة والمتانة . وقد قال الاوائل : الكاتب الجيد ... هو من أجاد المَطلَع والمَقطَع ، وهذا مانراه متوفراً في جميع نصوص الديوان . فيأتي المطلع غاية في الدقة والتشويق لجذب القاريء ،كما نقرأ في قصيدة ... دم حزيران : "
فلنتَّفقْ على أنني ميتةٌ منذ عشرةِ رجالْ لكني لم أكفَّ عن الموتِ بعدُ ولا فرقَ عندي " ـ
-ـ ثم يأتي المقطع وهو يهتز لثقل ِ حمل انواع الجماليات الآخذة بالتكثيف والتركيز ... فمثلا ... تقول : " فلنتفقْ قاتلي وأنا جئنا لنكون ليلاً أو تراباً أو فراغاً جاهلاً أو لنقـُلَ للتاريخِ : خذ ما شئتَ من أسمائنا "
ـــ وعنصر ابداعي آخر مرادفاً لجمال العرض ... هو الرمزية المفهومة ... وليست (طُلَسم) او حزورة .... فقد إجتَهدَتْ الكاتبة في استعراض الإيحاءات التي تجذب القاريء والسامع ، لتجعله يبحر مع ذاته برهة ، متأملاً ابداعاً نسيجيا لغوياً متحضراً . حتى استوقفني كثيراً هذا الجمال الرمزي في قولها : " وذات ليلةٍ !! سألملم ريشَه لأصحو على نسرٍ عارٍ " ـ
-ـ ثم يأتي المقطع وهو يهتز لثقل ِ حمل انواع الجماليات الآخذة بالتكثيف والتركيز ... فمثلا ... تقول : " فلنتفقْ قاتلي وأنا جئنا لنكون ليلاً أو تراباً أو فراغاً جاهلاً أو لنقـُلَ للتاريخِ : خذ ما شئتَ من أسمائنا "
ـــ وعنصر ابداعي آخر مرادفاً لجمال العرض ... هو الرمزية المفهومة ... وليست (طُلَسم) او حزورة .... فقد إجتَهدَتْ الكاتبة في استعراض الإيحاءات التي تجذب القاريء والسامع ، لتجعله يبحر مع ذاته برهة ، متأملاً ابداعاً نسيجيا لغوياً متحضراً . حتى استوقفني كثيراً هذا الجمال الرمزي في قولها : " وذات ليلةٍ !! سألملم ريشَه لأصحو على نسرٍ عارٍ " ـ
ــ قليلٌ أقرأ هذه الايام لهكذا زخرفة رمزية ، وخَتَمتْ نصوصها بخاتمات ، لاتنزاح عن ذهن المتتبع والفاحص ، بل إستمالَتْ الأذن وأغرَتْها ، لتضع عصيراً مستساغاً لانافراً ، للذوق الادبي السليم .
ـــ هذه العُجالة المقدمة المعروضة لهذا الديوان الملتزم ، جَعلتني أزيح الكثير من الأفكار النقدية الأخرى ، كون المقام لا يتحمل أكثر من هذه السطور ... لذا ... أضع إعجابي الشخصي بهذا القلم المثابر الملتزم والحرف الرصين ، لا لكوني اكتب مقدمة نقدية لديوان شاعرتنا الرائدة (هدلا) إنما هي مسؤولية قلم وتأريخ حرف ... ونحن نجد في قلمها خيراُ إن شاء الله تعالى ... الشاعرة (هدلا القصار) ... كوني قلبا ً يرف ... وجناحاً يدُف ... تمنياتي لكِ بالموفقية والتقدم ... والحمد لله رب العالمين الكاتب والناقد كريم القاسم
العراق / بغداد
العراق / بغداد
تعقيب الناقد/كريم القاسم
ديوان مهرة الحكاية ، نوع من الكلمات التي ترفض اللجام .
فهي مازالت حَروُن ترفض الانقياد ، وجَموح تعشق الحرية .
حيث استوحت الشاعرة (هدلا القصار) افكار قصائدها من فضاءات
الواقع ، وطوايا الاحلام التي تغلف مداد قلمها المثابر الدَؤوب ، الذي
ماانفكَّ يواظب ويجد ويجتهد ليبذر الخير في نفوس النشء الجديد ،
وليصنع كيانا ادبيا ملتزماً وتاريخاً ناصعاً نقيا .
نبارك لكِ ايتها الشاعرة ، صدور هذا الديوان الشعري ، الذي يحمل
عنوان (مهرة الحكاية) والذي جاء مناسباً وصفات صاحبة الديوان .
وقد وضعنا بصمتنا في مقدمته ، لكوننا عارفين بأن صاحبة الديوان
من ذوات الادب الرشيق ، الذي يحمل من الرمزيات الجميلة ،
وحُسن منابع التعابير وجزالة الالفاظ وسحر المعاني ، مما يجعل
القصيد يشع عذوبة وجمال .
وما عَرَضناه من العجالة النقدية والوصفية في مقدمة الديوان ، خير
دليل على ما أشرنا اليه .
ومازلْنا في انتظار المزيد من العطاء الدافق ، والادب الثَـرّ .
تقديري الكبير ...
فهي مازالت حَروُن ترفض الانقياد ، وجَموح تعشق الحرية .
حيث استوحت الشاعرة (هدلا القصار) افكار قصائدها من فضاءات
الواقع ، وطوايا الاحلام التي تغلف مداد قلمها المثابر الدَؤوب ، الذي
ماانفكَّ يواظب ويجد ويجتهد ليبذر الخير في نفوس النشء الجديد ،
وليصنع كيانا ادبيا ملتزماً وتاريخاً ناصعاً نقيا .
نبارك لكِ ايتها الشاعرة ، صدور هذا الديوان الشعري ، الذي يحمل
عنوان (مهرة الحكاية) والذي جاء مناسباً وصفات صاحبة الديوان .
وقد وضعنا بصمتنا في مقدمته ، لكوننا عارفين بأن صاحبة الديوان
من ذوات الادب الرشيق ، الذي يحمل من الرمزيات الجميلة ،
وحُسن منابع التعابير وجزالة الالفاظ وسحر المعاني ، مما يجعل
القصيد يشع عذوبة وجمال .
وما عَرَضناه من العجالة النقدية والوصفية في مقدمة الديوان ، خير
دليل على ما أشرنا اليه .
ومازلْنا في انتظار المزيد من العطاء الدافق ، والادب الثَـرّ .
تقديري الكبير ...
الشاعرة والناقدة هدلا القصار تحياتي وتقديري الباحث والناقد الشاعر كريم القاسم لهذه اللفتة الطيبة في رؤيتك لمجموعتي الثالثة " مهرة الحكاية " التي نالت شرف قلم ناقد تشهد له البنان على وموضوعيته في الرؤى والروي ... مما سجلت بهذا في سطور هذا الديوان حسب اعتقادي انه مهرة الحكاية لكنني اكتشفت بعد هذه القراءة انني لم اسجل سوى حكايات مهرة بكل ما مرت به بطبعته الشعورية مما جعلني انال هذا الشرف
اما بالنسبة لرؤيتي لقلم الناقد والشاعر كريم القاسم فبكل صدق رأيت في نقده ورؤيته الكثير من شرف الكتابة الموضوعية فماذا بقي لي ان اضيف او اتكلم بعدما اجاد فكفكة رموز العديد من الاسطر ومن العناوين وترجمة الروح وما جلت به النفس الى ان لم يترك لي سوى ان اقف اجلال وارفع له قبعة التقدير لما جاءات به ذائقة الشاعر والناقد كريم القاسم حفظه الله وزادنا من علومه ومعرفته وفقه وما يزيد.
اما بالنسبة لرؤيتي لقلم الناقد والشاعر كريم القاسم فبكل صدق رأيت في نقده ورؤيته الكثير من شرف الكتابة الموضوعية فماذا بقي لي ان اضيف او اتكلم بعدما اجاد فكفكة رموز العديد من الاسطر ومن العناوين وترجمة الروح وما جلت به النفس الى ان لم يترك لي سوى ان اقف اجلال وارفع له قبعة التقدير لما جاءات به ذائقة الشاعر والناقد كريم القاسم حفظه الله وزادنا من علومه ومعرفته وفقه وما يزيد.
تعقيب الاديب/ مهدي النعيمي
مبارك لهذا الوليد الجديد الذي اشتق عنوانه من الصلد الحديد في مهرة قد غمست ابداعاها في الحكاية فكانت مهرة الحكاية ديوانا جديدا يليق بمقام رائدة الادب العربي النقدي والشعري المتميز الذي يحتوي عالم التجديد والابداع ليكون الديوان مضافا الى اساطين الشعر والشعراء في قصائد غراء فألف مبارك من القلب الى الدكتوره الشاعرة والناقدة هدلا القصار متمنيا لها المزيد من التألق في معانقة السماكين.
الشاعرة والناقدة هدلا القصار كل الشكر والتقدير الشاعر مهدي النعيمي لهذه اللفتة الطيبة من جانبكم بما انني كنت اعتقد ان ما سجل في اوراق الديوان مهرة الحكاية لكنني اكتشفت انه يتكلم عن حكايات مهرة لا تنام على فطام الروح ..... لك مودتي وتقديري
تعقيب الاديب /بهيج مسعود : ألف مبروك أستاذتنا الدكتورة الشاعرة والناقدة هدلا القصار .. لا نملك من الكلام أكثر ماقيل , لكم طيب الهدل وعلينا اعادة الترتيل..تحياتي.
الشاعرة والناقدة هدلا القصار ولا املك من عطر الحضور سوى ان اقدم لكم كل تقديري ومودتي وتحياتي الموردة.
تعقيب الناقد/غازي احمد ابوطبيخ
سلاما ابا عمار الكبير.. وللمبدعة المجاهدة د.هدلا الفصار.. كل التقدير والاحترام..
كريم القاسم سلاما ابانعمان الاديب الكبير ... ولحرفك العز البهاء
الشاعرة والناقدة هدلا القصار كم احتاج من الحبر والسطور والاوراق لا عبر عن شكري وتقديري للباحث والناقد الشاعر كريم القاسم وكم احتاج مثلهم لاقدمهم على اوراق الشكر والتقدير لعطر مرورك الناقد آفاق نقدية لكم كل التقدير ومودتي الدائمة.
ماهر الأمين أرق التحايا أستاذة هدلا القصار...وحفظ الله أبا عمار...
الشاعرة والناقدة هدلا القصار للماهر الامين اقدم له سطور مهرة الحكاية لعلها حكايات مهرة لا تنام على فطام الاصدقاء الوفيين كل المودة والتقدير
غسان الآدمي عندما يطل الضوء على الق المطر الباذخ الذي تناثر من الغيمة الهتون ستبزغ الوان الطيف السبعة في أبهى صورة ترْشقُ الناظرين بالسحر الابيضِ العتيق وها قد اجتمعت العناصر الثلاثة بكل ما أوتيت من حضور شمس كريم القاسم بضوء ثاقب البصيرة وغيوم هدلا القصار التي تمطر الجمال وامطار ديوانها (مهرة الحكاية) قطرات من حروف الذهب الأبجدي فانكشف طيف الحواس السبعة بلمسةٍ الساحر كريم .
ضوءٌ نقدي لمهرة الحماية منها نطلُّ على بوابة عوالم التخاطر الفكري حيث السحر الابيضِ الذي أفلت من هاروت وماروت ليسكن في اذهانٍ اختيرت للابداع كما سكن الضياء بواطن النجوم .
دام التوفيق والتفوق للأستاذة الشاعرة الناقدة هدلا القصار وللاستاذ الباحث والناقد والشاعر كريم القاسم .
ضوءٌ نقدي لمهرة الحماية منها نطلُّ على بوابة عوالم التخاطر الفكري حيث السحر الابيضِ الذي أفلت من هاروت وماروت ليسكن في اذهانٍ اختيرت للابداع كما سكن الضياء بواطن النجوم .
دام التوفيق والتفوق للأستاذة الشاعرة الناقدة هدلا القصار وللاستاذ الباحث والناقد والشاعر كريم القاسم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق