يوميات " اسماعيل "
رزمة من الاستحضارات السيئة،،تتبلور في ذهنه،،،وهو يهم بالشروع في يوم جديد واستدرك،،،( اذا كان الامر في الصباح هكذا !! - لنعلن المكوث،،انت في دوامة الجاثية )
سحب حقيبته الجلدية الصغيرة،،ليست صغيرة جداً ،،ورزم أدواته ،،،التي يعتبرها بمثابة الاطر المرجعية ،،لديمومة ،،اللحظات ،،علبة السكائر،،والقداحة ،،والفلاتر ،،وبعض الأوراق ،،معززة بقلم ،،،وكتاب ،،هي رأسماله ،،الذي لايتنازل ،،،عنه،،،،مع زفرات طويلة ،،وامال شاحبة ،،ان تبدأ يومك بدون أمل ،،،انت في مأزق حقيقي ...،،
كان حجم الكتاب كبيرًا،،،مما يضطره الى حمله ،،،خارج الحقيبة ،،( لولا جنونه،،،،لما تجشمت العناء بحمله،،،)
كانت رواية موبي ديك ،،لملفل ،،،قد أسرته من السطر الاول ،،واكثر ما يثيره ،،الجمل والعبارات الاعتراضية التي يسوقها،،بين الأسطر ،،والتي تمثل ،،روايات بحد ذاتها،،،( كيف تمكن من هذا الامر - لابد ،، من ان ،،اصابه مس )
هم بالخروج ،،وحاول ان يستحضر ،،،فكرة من الكتاب حتى يشغل نفسه بها ،،الى ان يبلغ ،،مكانه،،او حتى قبل ان يصل الى الأماكن الحيوية بالنسبة له ،،لانه حينها سينشغل ويتوحد مع الامكنة والناس،،،
طرق سمعه صوت ام كلثوم ( اتقلب على جمر النار،،،،،) ،،،( جمر ونار في الصباح ،،ياللبؤس - الأغاني سعد،،،مثل الألفاظ ،،يجب ان تعزز معنوياتك بفيروز صباحًا - لكن النفس لا قدرة لها على التفأول - لنتجرع الأفيون الأزلي ،،ام كلثوم - كلثمة الحال ضرورة وجودية ،،اما فيرزة الحال،،من المؤكد انها تلامس قشرنا الآدمي ،،نوع من الخديعة بالتوافق ،،مع ان الكلثمة،،أخدود من الالم ،،يشق الروح " قتل اصحاب الأخدود " ،،،)
سحب الحقيبة ،،وقدميه،،وروحه ،،من الحيّز السباتي ،،،ومط خطاه،،في اللاشيء ،،،كل مكان لا ترتبط به،،،او ان تتقوقع في الذات ،،يصبح خارجك ،،لاشيء،،،،( لنتغذى على الهلوسة،،،،" ولكم في العبث،،مقتل " يا أولي الالباب "
لتكن " اسماعيل " ،،،ونستبدل البحر بالقفر،،،كلاهما ،،واجهة هروب ،،مطمر للفشل ،،" نعلل النفس بالخيبات ،،،،ما أضيق العيش لولا ؟؟؟؟ ،،،لا تستطيع استبدالها ،،،لكن هذا الطغرائي ،،لم يكن مطالبًا بأجرة داره او مولد الكهرباء،،،والا لكان استبدل ،،بالملفوظات ،،،لكن" اسماعيل" ،،كان متوهمً بالنضوب الروحي،،مع انه ممتلك لاهم شيء ممكن ان يحصل عليه بشر،،، ممتلك لزمام أمره ،،،) ان تدفع نفسك حيث تهوى روحك ،،،انت سعيد،،،اما ان يدفعك الآخرين ،،حيث يشاؤون فأنت تعس ،،،
كان مقيدًا حتى اخره ،،،،من املاءات الآخرين ،،،،مع احتفاظه ،،،بجزء يسير من وعيه بعيدًا عن اي مؤثر ،،مهما كان
يسير في الشارع بطريقة تبدو هائمة ،،،لكن خارطة الطريق مخزنة في اللاوعي ،،،حتى لايستبدل ،،مسيرته ،،،يثيره انعكاس الأشياء على الزجاج ،،للمحال ،،،يستمتع باللون ،،بعد ان يقل بريقها ،،ومجمل الألوان التي تلتقطها عينه عبارة عن فوضى ذوقية،،،نوع من الاستفزاز ،،العشوائية البشرية ،،،أصلاً ،،هي في التخلف ،،عندها يتحول الناس،،الى مصادر ضرر ،،لكل شيء ،،،نفايات ،،،تنتشر مع اي شيء تتعامل معه ( الحروب ضرورة للحفاظ على الجنس البشري،،،لكن الحروب الكاملة وليست التي تهدأ في المنتصف،،،لا غالب ولا مغلوب ،،لانها تبقي على اسبابها،،كامنة،،،)
رزمة من الاستحضارات السيئة،،تتبلور في ذهنه،،،وهو يهم بالشروع في يوم جديد واستدرك،،،( اذا كان الامر في الصباح هكذا !! - لنعلن المكوث،،انت في دوامة الجاثية )
سحب حقيبته الجلدية الصغيرة،،ليست صغيرة جداً ،،ورزم أدواته ،،،التي يعتبرها بمثابة الاطر المرجعية ،،لديمومة ،،اللحظات ،،علبة السكائر،،والقداحة ،،والفلاتر ،،وبعض الأوراق ،،معززة بقلم ،،،وكتاب ،،هي رأسماله ،،الذي لايتنازل ،،،عنه،،،،مع زفرات طويلة ،،وامال شاحبة ،،ان تبدأ يومك بدون أمل ،،،انت في مأزق حقيقي ...،،
كان حجم الكتاب كبيرًا،،،مما يضطره الى حمله ،،،خارج الحقيبة ،،( لولا جنونه،،،،لما تجشمت العناء بحمله،،،)
كانت رواية موبي ديك ،،لملفل ،،،قد أسرته من السطر الاول ،،واكثر ما يثيره ،،الجمل والعبارات الاعتراضية التي يسوقها،،بين الأسطر ،،والتي تمثل ،،روايات بحد ذاتها،،،( كيف تمكن من هذا الامر - لابد ،، من ان ،،اصابه مس )
هم بالخروج ،،وحاول ان يستحضر ،،،فكرة من الكتاب حتى يشغل نفسه بها ،،الى ان يبلغ ،،مكانه،،او حتى قبل ان يصل الى الأماكن الحيوية بالنسبة له ،،لانه حينها سينشغل ويتوحد مع الامكنة والناس،،،
طرق سمعه صوت ام كلثوم ( اتقلب على جمر النار،،،،،) ،،،( جمر ونار في الصباح ،،ياللبؤس - الأغاني سعد،،،مثل الألفاظ ،،يجب ان تعزز معنوياتك بفيروز صباحًا - لكن النفس لا قدرة لها على التفأول - لنتجرع الأفيون الأزلي ،،ام كلثوم - كلثمة الحال ضرورة وجودية ،،اما فيرزة الحال،،من المؤكد انها تلامس قشرنا الآدمي ،،نوع من الخديعة بالتوافق ،،مع ان الكلثمة،،أخدود من الالم ،،يشق الروح " قتل اصحاب الأخدود " ،،،)
سحب الحقيبة ،،وقدميه،،وروحه ،،من الحيّز السباتي ،،،ومط خطاه،،في اللاشيء ،،،كل مكان لا ترتبط به،،،او ان تتقوقع في الذات ،،يصبح خارجك ،،لاشيء،،،،( لنتغذى على الهلوسة،،،،" ولكم في العبث،،مقتل " يا أولي الالباب "
لتكن " اسماعيل " ،،،ونستبدل البحر بالقفر،،،كلاهما ،،واجهة هروب ،،مطمر للفشل ،،" نعلل النفس بالخيبات ،،،،ما أضيق العيش لولا ؟؟؟؟ ،،،لا تستطيع استبدالها ،،،لكن هذا الطغرائي ،،لم يكن مطالبًا بأجرة داره او مولد الكهرباء،،،والا لكان استبدل ،،بالملفوظات ،،،لكن" اسماعيل" ،،كان متوهمً بالنضوب الروحي،،مع انه ممتلك لاهم شيء ممكن ان يحصل عليه بشر،،، ممتلك لزمام أمره ،،،) ان تدفع نفسك حيث تهوى روحك ،،،انت سعيد،،،اما ان يدفعك الآخرين ،،حيث يشاؤون فأنت تعس ،،،
كان مقيدًا حتى اخره ،،،،من املاءات الآخرين ،،،،مع احتفاظه ،،،بجزء يسير من وعيه بعيدًا عن اي مؤثر ،،مهما كان
يسير في الشارع بطريقة تبدو هائمة ،،،لكن خارطة الطريق مخزنة في اللاوعي ،،،حتى لايستبدل ،،مسيرته ،،،يثيره انعكاس الأشياء على الزجاج ،،للمحال ،،،يستمتع باللون ،،بعد ان يقل بريقها ،،ومجمل الألوان التي تلتقطها عينه عبارة عن فوضى ذوقية،،،نوع من الاستفزاز ،،العشوائية البشرية ،،،أصلاً ،،هي في التخلف ،،عندها يتحول الناس،،الى مصادر ضرر ،،لكل شيء ،،،نفايات ،،،تنتشر مع اي شيء تتعامل معه ( الحروب ضرورة للحفاظ على الجنس البشري،،،لكن الحروب الكاملة وليست التي تهدأ في المنتصف،،،لا غالب ولا مغلوب ،،لانها تبقي على اسبابها،،كامنة،،،)
موبي ديك / رواية لهيرمان ملفل
اسماعيل / بطل رواية موبي ديك
جمال قيسي / بغداد
تعقيب حسين ديوان الجبوري
تعقيب غازي احمد أبو طبيخ
اسماعيل / بطل رواية موبي ديك
جمال قيسي / بغداد
تعقيب حسين ديوان الجبوري
حسين ديوان الجبوري احيانا نستيقظ بﻻ امل بﻻ اهداف طبيعية الحياة هي من ترسم مﻻمح ذاك اليوم وكيف سينتهي ان لم يكن بك الم فهناك من يثقل عليك بآﻻمه وكأن اﻻخرين ﻻ الم يسكنهم اﻻن كلنا من يسكنه الم يختلف بالقوة واﻻنزعاج عن اﻻخرين الحر القاتل يجلب سوء الحظ التقشف المفتعل يذهب نصف الحيل المشاكل التي تدور حولك ولها مساس بك تذهب النصف اﻻخر من الحيل بالله عليك كيف سأكمل يومي وكل هذه المسميات تلتف حول عنقي لتمنع مني عبارات الود والمحبة التي كان بودي ان ابوح بها غابت عني كل المفردات التي تسهل الوصول الى الهدف مهما يكن المهم هناك هدف ولكن يبدو حتى اهدفنا البسيطة تستصعب علينا فعدنا نشتر جماليات الماضي السحيق ان عاد سيجد نفسه غريبا ومجلسه مشغول بآخرين ﻻ يشبهوه .
أي منقلب هذا الذي نعيشه اﻻن أﻻ ليت عمري في مصباح عتيق مركون ﻻ يشتغل حتى يحين اشتغاله ليفرح ويفرح اﻻخرين متى يتممد الجسد التعبان ليساوي ظله بالتمام والكمال متى يرسم الحب كلمات شعرا ونثرا وصورا يبدو كل شيء له لغة ﻻ نفهمها اي طريق ﻻ يسلكه سوى ذئاب جائعة تفترس اجساد السكارى لتستل منه عذابات السنين
تحياتي اخي ابا سرى ﻻ ادري هكذا اخذتني افكاري في التو فأطلقت لها العنان وما زالت ترغب بالمزيد ولكن ﻻ اريد اﻻطالة .تحياتي لك ولحرفك الرائع
أي منقلب هذا الذي نعيشه اﻻن أﻻ ليت عمري في مصباح عتيق مركون ﻻ يشتغل حتى يحين اشتغاله ليفرح ويفرح اﻻخرين متى يتممد الجسد التعبان ليساوي ظله بالتمام والكمال متى يرسم الحب كلمات شعرا ونثرا وصورا يبدو كل شيء له لغة ﻻ نفهمها اي طريق ﻻ يسلكه سوى ذئاب جائعة تفترس اجساد السكارى لتستل منه عذابات السنين
تحياتي اخي ابا سرى ﻻ ادري هكذا اخذتني افكاري في التو فأطلقت لها العنان وما زالت ترغب بالمزيد ولكن ﻻ اريد اﻻطالة .تحياتي لك ولحرفك الرائع
تعقيب غازي احمد أبو طبيخ
آفاق نقديه بارك الله جهدك الكبير اخي وحبيبي ابا سرى الغالي..ولقد قراتها قائلا في نفسي ليتها هناك على صفحتنا المشتركة..آفاق نقديه..لانها صفحتك واستاذ شاكر واستاذه نائلة طاهر واستاده بلسم الحياة واخي الغالي الاستاذ كريم القاسم والاستاذ اسامه حيدر والاستاذ احمد الشبلي وكل الاساتذة رادة وسادة النقد والابداع من دون حصر للاسماء..
فمرحبا وفي وسط القلب ايها الزميل العتيد والصديق الحبيب الاستاذ جمال قيسي العزيز..
.....*****.....
وكان يهمني كثيرا ان اقف على شاطئ هذا النهر السردي المحمل بالابتكارات التاليه:
تعلم اننا في عالم الشعر وحين نتفاعل او ننسجم مع نص ابداعي شعري ما..قديم او حديث..نمتلأ علي سبيل العدوى..وربما هي على مافسره..دركهايم..بعدوى الجماهير..وإن لم تكن ..فالحافز المفعم بالتراصف التلقائي مع النص المقابل ممايدفعنا الي نوع مما اصطلح على تسميته ب( المعارضة الشعرية) وانت سيد العارفين..بينا نحن الان بصدد نوع اخر من التفاعل..نوع يتداخل كثيرا مع ترجمة الحياة الجنس الادبي المعروف لجنابك..
لكن..
* المبتكر الأول :هنا هو مخامرة ..القص ذي المنحى الروائي ل..هيرمان.. واسقاطه على بعدين لافتين معا وفي آن واحد..
البعد الاول..اسقاط الحدث الروائي على صاحبه بغاية تشوفه واستكشافه تحليليا من منطلق رؤية خاصة جدا بالكاتب الموازي جمال قيسي..
البعد الثاني:
تفعيل ازمة الحدث الروائي لهيرمان في نص يتشاكل او يرتدي لبوس الترجمة الذكي لغاية تحويله هو الآخر الى وسيلة لاستنطاق الواقع الخاص..
الشخصي فكريا وسيكولوجيا..
والمحلي ..لاستقراء كل ضواغطه القاهرة ثم فضحها من خلال وضعها تفجيريا..على طاولة البحث وربما فضاء الإثارة الإيجابية الفاعله..
*المبتكر الثاني:
تحويل مجمل هذه الفعالية الى نص قصصي قصير وكثيف يجمع اليه مدارك
ومتبنيات الحدث المركزي بعيدا عن البنية القصصية الكلاسيكية المعتادة بحيث لا يشعر المتلقي انه يقرا قصا بالمعنى الاكاديمي للإصطلاح , ولكنه بكل تاكيد سيشعر عميقا بذلك لاحقا لانه رأى واحس بكل ما يتعلق بالقص هنا وفق صياغة سردية انثيالية تشبه الى حد كبير اسلوبية.. التداعي السوريالي الحر..انما تحت اشراف نوع من الوعي الخفي المتيقظ حتى اخر مفردة في هذا النص الجميل..
كل الاعتزاز , صديقي العزيز..
فمرحبا وفي وسط القلب ايها الزميل العتيد والصديق الحبيب الاستاذ جمال قيسي العزيز..
.....*****.....
وكان يهمني كثيرا ان اقف على شاطئ هذا النهر السردي المحمل بالابتكارات التاليه:
تعلم اننا في عالم الشعر وحين نتفاعل او ننسجم مع نص ابداعي شعري ما..قديم او حديث..نمتلأ علي سبيل العدوى..وربما هي على مافسره..دركهايم..بعدوى الجماهير..وإن لم تكن ..فالحافز المفعم بالتراصف التلقائي مع النص المقابل ممايدفعنا الي نوع مما اصطلح على تسميته ب( المعارضة الشعرية) وانت سيد العارفين..بينا نحن الان بصدد نوع اخر من التفاعل..نوع يتداخل كثيرا مع ترجمة الحياة الجنس الادبي المعروف لجنابك..
لكن..
* المبتكر الأول :هنا هو مخامرة ..القص ذي المنحى الروائي ل..هيرمان.. واسقاطه على بعدين لافتين معا وفي آن واحد..
البعد الاول..اسقاط الحدث الروائي على صاحبه بغاية تشوفه واستكشافه تحليليا من منطلق رؤية خاصة جدا بالكاتب الموازي جمال قيسي..
البعد الثاني:
تفعيل ازمة الحدث الروائي لهيرمان في نص يتشاكل او يرتدي لبوس الترجمة الذكي لغاية تحويله هو الآخر الى وسيلة لاستنطاق الواقع الخاص..
الشخصي فكريا وسيكولوجيا..
والمحلي ..لاستقراء كل ضواغطه القاهرة ثم فضحها من خلال وضعها تفجيريا..على طاولة البحث وربما فضاء الإثارة الإيجابية الفاعله..
*المبتكر الثاني:
تحويل مجمل هذه الفعالية الى نص قصصي قصير وكثيف يجمع اليه مدارك
ومتبنيات الحدث المركزي بعيدا عن البنية القصصية الكلاسيكية المعتادة بحيث لا يشعر المتلقي انه يقرا قصا بالمعنى الاكاديمي للإصطلاح , ولكنه بكل تاكيد سيشعر عميقا بذلك لاحقا لانه رأى واحس بكل ما يتعلق بالقص هنا وفق صياغة سردية انثيالية تشبه الى حد كبير اسلوبية.. التداعي السوريالي الحر..انما تحت اشراف نوع من الوعي الخفي المتيقظ حتى اخر مفردة في هذا النص الجميل..
كل الاعتزاز , صديقي العزيز..
تعقيب نائلة طاهر
نائلة طاهر هنا يا قيسي وبهذه اليوميات وما سبق أن اطلعنا عليه سابقا نقف على علامة بارزة تميز الروائي والسارد بك .فالقيسي غالبا ما يتخطى الحدث أو الحكاية إلى ما هو أكثر إثارة عبر استخدام أسلوب فني يدرك الكثير انه ليس بالسهل على الجميع توظيفه إذ يحتاج جنونا فكريا لا يتوفر إلا عند العباقرة في العلم والمبدعين في الأدب .لست هنا بصدد التحليل وإنما للفت انتباه القارئ أن مرحلة القصة التي تقدم أحداثا مهما كانت أهميتها دون تحقيق الإضافة في الأسلوب الفني قد انتهت والقصة اليوم لابد أن تواكب التغيرات بسايكولوجيا الفرد .
ان تنهي يومك بنص للقيسي فإننا نبات على أمل كبير بأن مستقبل الرواية العربية بخير .
تحياتي أيها الساحر .
ان تنهي يومك بنص للقيسي فإننا نبات على أمل كبير بأن مستقبل الرواية العربية بخير .
تحياتي أيها الساحر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق