نص الشاعر:
...............
كَمَا هُدُوءُ الْمَرَايَا كَانَ ..
كَانَ لَهُ
نَهْرُ الْأحاسيس صُوفِيًّا...
فَمَنْ جَرَحَهْ؟!!!
...
مَنْ جَفَّفَ الْغيم فِي أَعْمَاقِهِ؟
فَتَوَارَى فِي عُيُونِ الصَّبَايَا
يَحْتَسِي فَرَحَهْ
...
يُهَدْهِدُ اللَيْلَ مَحْمُولًا عَلَى لُغَةٍ
تَضُجُّ مِنْ شَهْوَةِ الْحُبِّ الَذِي
فَضَحَهْ
...
مَا بَيْنَ صَمْتَيْنِ
رَفَّ اللَيْلُ مُحْتَشِدًا
مِنَ الْهَوَى وَعُيُونُ الضَّوْءِ
مُنْفَتِحَةْ
...
تَقُولُ سَمْرَاؤُهُ :
تَدْرِي سَتَفْضَحُنَا الشِّفَاهُ
قَبْلَ انْسِكَابِ الْقُبْلَةِ الْمَرِحَةْ
...
فَلَمْ تَعُدْ شَفَتَاهُ تَسْتَرِيحُ
مِنَ الْجُنُونِ نَشْوَى ، وَبِاللذات
مُتَّشِحَهْ
...
تَشْتَارُ شَهْدًا
، تُنَاغِي كَأْسُهَا قَمَرًا
تَفِيضُ مِنْ سَكْرَةِ الضَّوْءَيْنِ
مُنْشَرِحَهْ
.....
أ.عبد العزيز لوح
...............
كَمَا هُدُوءُ الْمَرَايَا كَانَ ..
كَانَ لَهُ
نَهْرُ الْأحاسيس صُوفِيًّا...
فَمَنْ جَرَحَهْ؟!!!
...
مَنْ جَفَّفَ الْغيم فِي أَعْمَاقِهِ؟
فَتَوَارَى فِي عُيُونِ الصَّبَايَا
يَحْتَسِي فَرَحَهْ
...
يُهَدْهِدُ اللَيْلَ مَحْمُولًا عَلَى لُغَةٍ
تَضُجُّ مِنْ شَهْوَةِ الْحُبِّ الَذِي
فَضَحَهْ
...
مَا بَيْنَ صَمْتَيْنِ
رَفَّ اللَيْلُ مُحْتَشِدًا
مِنَ الْهَوَى وَعُيُونُ الضَّوْءِ
مُنْفَتِحَةْ
...
تَقُولُ سَمْرَاؤُهُ :
تَدْرِي سَتَفْضَحُنَا الشِّفَاهُ
قَبْلَ انْسِكَابِ الْقُبْلَةِ الْمَرِحَةْ
...
فَلَمْ تَعُدْ شَفَتَاهُ تَسْتَرِيحُ
مِنَ الْجُنُونِ نَشْوَى ، وَبِاللذات
مُتَّشِحَهْ
...
تَشْتَارُ شَهْدًا
، تُنَاغِي كَأْسُهَا قَمَرًا
تَفِيضُ مِنْ سَكْرَةِ الضَّوْءَيْنِ
مُنْشَرِحَهْ
.....
أ.عبد العزيز لوح
رائع يا شاعرنا ماشاءالله اللّٰه يبارك
ردحذفما شاء الله عزيزي
ردحذفما شاء الله تحليق رهيب في سماء الإبداع
ردحذفما شاء الله تبارك الله كلمات تحرك الوجدان..... مزيدا من التقدم و الازدهار اخي لوح
ردحذف