كنا كدجلة والفرات ..
نتباعد قليلا.....
نتقارب كثيرا
لنلتقيَ
في نهاية المطاف..
نتباعد قليلا.....
نتقارب كثيرا
لنلتقيَ
في نهاية المطاف..
تعقيب غازي احمد ابي طبيخ الموسوي
صورة محملة باروع الامثلة ومكتنزة بانقى وانبل المعاني المباشرة وغير المباشرة..فالظاهر فيها انها وردت بلسان الخطاب الشخصي،انما كان هذا البعد القريب ،ولكنها تنطوي على البعيد البعيد..
تحياتي وتقديري..
كان بوحا راااقيا،استاذ احسان الرائع..
تحياتي وتقديري..
كان بوحا راااقيا،استاذ احسان الرائع..
تعقيب شاكر الخياط
Shakir AL Khaiatt استاذ احسان العزيز تحياتي... لعل من بوادر وملامح الصدق الفني، بل ربما كانت ميزة تميز نصا عن نص اخر مختلف الايحاءات والتعابير هو هذا البوح الذي يلقي بنفسه، ربما بكلمة ربما بجملة ربما ببيت شعر واحد ربما ببكاء فدمعة، ربما بصرخة، وما الى ذلك من الوان التعبير المختلفة وغير المتفق عليها اطلاقا... هذا النص يمتلك هذا الكيان بهذه الهيكلية، والافصاح الاول عن المقصود في دجلة والفرات كان يكفي لولا حرص الكاتب التعريف بما في النفس من متممات العمل... احييك اخي الكريم، وبالتوفيق.. تقبل محبتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق