امنيات مسؤولة
بودي على نفسي وللاخرين ممن جعلوا الحرف لهم اهتماما واعطوه من الوقت مايشغلهم عن الكثير من الاهتمامات الاخرى ان نعي جميعا اننا الان نكتب ونحن مسؤولون عما يسطر قلم كل واحد منا....
هنا في هذه الصفحة الشاملة او الجامعة لكل قلم دون استثناء اتمنى ان يلاحظ ما يقلقنا ويحزننا في نفس الوقت عندما نرى او نقرا نصا لاي منا ونجد فيه مايخدش هذا النص (ربما عن غير قصد) لعلي اجد العذر لمن لا يقصد... وهي امور بسيطة جدا ارجو ملاحظاتها وابدا بنفسي ..
بعض الاخوة يقوم بتحريك الحروف، وهذا فيه اشكالية في حالة الخطا او عدم التحريك بالشكل السليم، فهنا بعد أن قام بالتحريك يجب ان يكون التحريك مضبوطا سواءا لكل الحروف او لمخارجها، وانا شخصيا افضل عدم التحريك، لتجنب ارباك القاريء، من يحرك الحروف جميعها يعني انه انتبه وحرك بكامل ارادته، ومن اراد ان يسلم فليحرك الحرف الاخير من الكلمة، وهنا لا يعفى من هذا من جاء تحريكه خطأ، هل هذا الامر مهم الى هذا الحد؟؟ نعم مهم ومهم جدا، فانا لا اسمعك وحركاتك التي تضع هي التي تسمعني كتابتك فعندما اقراها بالتحريك يعني انني اسمعك، وعندما تدعها بدون تحريك فانا اقرأها وعلي وزر المقصود وفهمه، كثيرا من النصوص تبكي لان كاتبها لم يجد التحريك او حرك بالسهو خطأ...
الامر الثاني وهو ملحوظة ارجو الانتباه اليها، ربما تكون مفيدة جدا لمن لايعرفها، هناك بنائيات ( اشكال) لاخراج النص، فالعمود يكون من صدر وعجز سواءا الواحد فوق الاخر او الشكل المتداول الواحد امام الاخر بينهما فاصلة، والشكل الثالث ان يبدا العجز من تحت نهاية الثلث الاخير للصدر، وقد يحبذ الشاعر ان يجعل كل بيت ببنائية وهيكلية هو يرتأيها وبجمالية خاصة كعمل فني هو اشبه باللوحة ، ليس اشكالا، لان المحافظة على صلب واعمدة العروض لم تزل واضحة، وهو امر فني مستحدث ويخضع لرغبة الكاتب وهو لوحة فنية قررها الناشر،،
بالنسبة لبنائية الشعر الحر فلا باس ان تتم الاشارة الى ان البنائية تلك تعتمد في تقطيعها او وضعها بشكلها النهائي طبقا للتفعيلة او طبقا للمعنى دون النظر الى التفعيلة، وهنا الاهم ان يأخذ الشاعر بقوة وارتباط الكلمة بسابقتها او بلاحقتها دون الاخذ بالتفعيلة وهذا مسموح وليس من الزام لاحد في هذا، سوى عدم الاستمرار في الكتابة للنص الحر وكأنه يوحي بانه نص نثري، ولعدم حصول الارباك وتجنب الخلط بين الاشكال في الكتابة يستحسن ان يفرز شكل الكتابة من نص لآخر اي من لون الى لون آخر،...
الاشكالية التي اتمنى ان يتجنبها البعض، هي تقسيم الكلمات على اساس انها شعر وهي ليست شعرا، هذا ما اتمنى ان يلاحظه الاخوة الكتاب ان ارادوا لهذا استحسانا،...وانا اعرف ان هناك من يقول انا لا ادري او لا اعرف شكل النص الذي اكتب، فانا اكتب وعليكم انتم ان تصنفوا نوع هذه الكتابة، وهنا فيها اشكالية ايضا تقودنا الى الحرج في بعض الاحيان ومن بعض الاشخاص، وهي عدم قبول الكاتب بتصنيفنا ان حسبناها ( بالشكل الصحيح) غير مايرتأيه هو، وهي ملحوظة مهمة سافصلها في موضوعي القادم كذلك لما لها من اهمية...
ربما يأخذني هذا الحديث الى بواطن الكتابة لاحقا، والدخول في عمق الحيثيات التي هي اساس نجاح النص دون استثناء لاي شكل او فن من فنون الادب وساردف هذا الموضوع بموضوع اخر لاحقا لعلنا نرجو هنا الفائدة للجميع...
بودي على نفسي وللاخرين ممن جعلوا الحرف لهم اهتماما واعطوه من الوقت مايشغلهم عن الكثير من الاهتمامات الاخرى ان نعي جميعا اننا الان نكتب ونحن مسؤولون عما يسطر قلم كل واحد منا....
هنا في هذه الصفحة الشاملة او الجامعة لكل قلم دون استثناء اتمنى ان يلاحظ ما يقلقنا ويحزننا في نفس الوقت عندما نرى او نقرا نصا لاي منا ونجد فيه مايخدش هذا النص (ربما عن غير قصد) لعلي اجد العذر لمن لا يقصد... وهي امور بسيطة جدا ارجو ملاحظاتها وابدا بنفسي ..
بعض الاخوة يقوم بتحريك الحروف، وهذا فيه اشكالية في حالة الخطا او عدم التحريك بالشكل السليم، فهنا بعد أن قام بالتحريك يجب ان يكون التحريك مضبوطا سواءا لكل الحروف او لمخارجها، وانا شخصيا افضل عدم التحريك، لتجنب ارباك القاريء، من يحرك الحروف جميعها يعني انه انتبه وحرك بكامل ارادته، ومن اراد ان يسلم فليحرك الحرف الاخير من الكلمة، وهنا لا يعفى من هذا من جاء تحريكه خطأ، هل هذا الامر مهم الى هذا الحد؟؟ نعم مهم ومهم جدا، فانا لا اسمعك وحركاتك التي تضع هي التي تسمعني كتابتك فعندما اقراها بالتحريك يعني انني اسمعك، وعندما تدعها بدون تحريك فانا اقرأها وعلي وزر المقصود وفهمه، كثيرا من النصوص تبكي لان كاتبها لم يجد التحريك او حرك بالسهو خطأ...
الامر الثاني وهو ملحوظة ارجو الانتباه اليها، ربما تكون مفيدة جدا لمن لايعرفها، هناك بنائيات ( اشكال) لاخراج النص، فالعمود يكون من صدر وعجز سواءا الواحد فوق الاخر او الشكل المتداول الواحد امام الاخر بينهما فاصلة، والشكل الثالث ان يبدا العجز من تحت نهاية الثلث الاخير للصدر، وقد يحبذ الشاعر ان يجعل كل بيت ببنائية وهيكلية هو يرتأيها وبجمالية خاصة كعمل فني هو اشبه باللوحة ، ليس اشكالا، لان المحافظة على صلب واعمدة العروض لم تزل واضحة، وهو امر فني مستحدث ويخضع لرغبة الكاتب وهو لوحة فنية قررها الناشر،،
بالنسبة لبنائية الشعر الحر فلا باس ان تتم الاشارة الى ان البنائية تلك تعتمد في تقطيعها او وضعها بشكلها النهائي طبقا للتفعيلة او طبقا للمعنى دون النظر الى التفعيلة، وهنا الاهم ان يأخذ الشاعر بقوة وارتباط الكلمة بسابقتها او بلاحقتها دون الاخذ بالتفعيلة وهذا مسموح وليس من الزام لاحد في هذا، سوى عدم الاستمرار في الكتابة للنص الحر وكأنه يوحي بانه نص نثري، ولعدم حصول الارباك وتجنب الخلط بين الاشكال في الكتابة يستحسن ان يفرز شكل الكتابة من نص لآخر اي من لون الى لون آخر،...
الاشكالية التي اتمنى ان يتجنبها البعض، هي تقسيم الكلمات على اساس انها شعر وهي ليست شعرا، هذا ما اتمنى ان يلاحظه الاخوة الكتاب ان ارادوا لهذا استحسانا،...وانا اعرف ان هناك من يقول انا لا ادري او لا اعرف شكل النص الذي اكتب، فانا اكتب وعليكم انتم ان تصنفوا نوع هذه الكتابة، وهنا فيها اشكالية ايضا تقودنا الى الحرج في بعض الاحيان ومن بعض الاشخاص، وهي عدم قبول الكاتب بتصنيفنا ان حسبناها ( بالشكل الصحيح) غير مايرتأيه هو، وهي ملحوظة مهمة سافصلها في موضوعي القادم كذلك لما لها من اهمية...
ربما يأخذني هذا الحديث الى بواطن الكتابة لاحقا، والدخول في عمق الحيثيات التي هي اساس نجاح النص دون استثناء لاي شكل او فن من فنون الادب وساردف هذا الموضوع بموضوع اخر لاحقا لعلنا نرجو هنا الفائدة للجميع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق