يُقال:
بإنّ الإشاعاتِ
حلوى
تثيرُ لعابَ الفضول
وقد قيل لي:
انّ خالكِ
ضربٌ من السحر
علّم سرب النجوم
سماءً
لتخلعَ جلد السديم
وتسبح
في خمرهِ العبقري
كما قيل أيضاً:
بأنّ اللآلئ في حيرةٍ لاتزال
تقدّ قميص السؤال على وجهكِ المقمرِ،
حجولك
أنغامها دندنت
فوق مرسى المغيب جموح أغاني السكارى
تعلّق فيها الصدى
لم يزل
في اقتفاء
عطورالازاهير
مذ عاش عمراً
من الابتلاء
يراوح
في رزئهِ المحوري
صدوغُ المروج
التي غُرِستْ
في جناح الاثير،
عبيرٌ توسَد روح الندى،
يكركرُ لونُ السنابل
في مقلة الصبح معزوفةً
دغدغتْها
بشاشة كلِّ بصيرٍ رآكِ
وعن حزنه السرمديِّ تخلى
وإني بمحراب صمتي اقول:
ولا يسمع الصوت مني ،
مخاضُ الشعور
نصوص تغني،
خرير ضفافٍ
تغازل غصنا
تدلّى
على غفلةٍ
من جنان التمني
وجمرٌ يمرًُّ بهِ
تيهُ ريحٍ
رأتْ وجهها
في مرايا ضفائركِ الرائعات
تسرّب مني
فضاء القصيدة
ثم تلاشى
مللتُ لاني
بنعش التواري
أغامرُ
بين سراب العطاشى
فَلَو انهم خيروني اقتحام المعارة
او ان أخوض
حروب هوى مقلتيك
ِ فأنكِ من أتحاشى
وحاشا
فلستُ اُكذَبُ
ما رتلتهُ نبوءات
تلك الإشاعة
حاشا
فلي من مجسّات
هذا اليقين
اساطيرُ معجزة المستحيلْ،
ومن شفتيكِ
مدامة كأسي المعلّى
تعتّق من شفةِ الأرجوانِ
ولكن َّ عرشي
بلا صولجانِ
بإنّ الإشاعاتِ
حلوى
تثيرُ لعابَ الفضول
وقد قيل لي:
انّ خالكِ
ضربٌ من السحر
علّم سرب النجوم
سماءً
لتخلعَ جلد السديم
وتسبح
في خمرهِ العبقري
كما قيل أيضاً:
بأنّ اللآلئ في حيرةٍ لاتزال
تقدّ قميص السؤال على وجهكِ المقمرِ،
حجولك
أنغامها دندنت
فوق مرسى المغيب جموح أغاني السكارى
تعلّق فيها الصدى
لم يزل
في اقتفاء
عطورالازاهير
مذ عاش عمراً
من الابتلاء
يراوح
في رزئهِ المحوري
صدوغُ المروج
التي غُرِستْ
في جناح الاثير،
عبيرٌ توسَد روح الندى،
يكركرُ لونُ السنابل
في مقلة الصبح معزوفةً
دغدغتْها
بشاشة كلِّ بصيرٍ رآكِ
وعن حزنه السرمديِّ تخلى
وإني بمحراب صمتي اقول:
ولا يسمع الصوت مني ،
مخاضُ الشعور
نصوص تغني،
خرير ضفافٍ
تغازل غصنا
تدلّى
على غفلةٍ
من جنان التمني
وجمرٌ يمرًُّ بهِ
تيهُ ريحٍ
رأتْ وجهها
في مرايا ضفائركِ الرائعات
تسرّب مني
فضاء القصيدة
ثم تلاشى
مللتُ لاني
بنعش التواري
أغامرُ
بين سراب العطاشى
فَلَو انهم خيروني اقتحام المعارة
او ان أخوض
حروب هوى مقلتيك
ِ فأنكِ من أتحاشى
وحاشا
فلستُ اُكذَبُ
ما رتلتهُ نبوءات
تلك الإشاعة
حاشا
فلي من مجسّات
هذا اليقين
اساطيرُ معجزة المستحيلْ،
ومن شفتيكِ
مدامة كأسي المعلّى
تعتّق من شفةِ الأرجوانِ
ولكن َّ عرشي
بلا صولجانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق